أدى ميشال تامر الأربعاء اليمين الدستورية وأصبح رئيسا للبرازيل بعد ساعات على إقالة الرئيسة ديلما روسيف بتهمة إخفاء معلومات حول الحسابات العامة، لتنتهي بذلك 13 سنة من حكم اليسار للبرازيل، وأقسم تامر من حزب الحركة الديموقراطية البرازيلية، بالحفاظ على الدستور البرازيلي أمام مجلس الشيوخ ليتسلم بذلك رئاسة أكبر دولة في أميركا اللاتينية، وكان 61 سناتورا من أصل81 من أعضاء مجلس الشيوخ صوتوا إلى جانب إقالة روسيف.