ذبيّت لي رجم ٍ على الأرض عالي من واهجٍ في الصدر ياعادل الميل شوفة ضمارٍ بين ذيك الجبالي ياما رقي به من رجالٍ حلاحيل يبغون حذرات الوعول التفالي عكف القرون اللّي ترب المقابيل الدمع من عيني دّرج لين سالي عزّي لعين ٍ كن فيها سماليل شفنا مداهيل المها والرجالي راحوا طروشٍ فوق عجل المحاحيل غدت بهم بقعا وسود الليالي ذا شرعها بالحي ياعادل الميل دوّجت في دارٍ من النزل خالي يادار وين مْتَعّبين المعاميل اختيار وتصوير – إبراهيم الجبر