يالمملكه عيدك بالافراح مصحوب والشعب بأمن الله بنعمة زمانه صباح شعب المملكة ورد وطروب وكل يجيه أقاربه في مكانه للشعب طاب أكل ألاضاحي ومشروب والكل بالشكر أيتكلم لسانه المملكه وأعياد الأضحى لها ثوب والناس تنعم بالسعاده وأمانه بخير ورخاء ما فيه غالب ومغلوب كل بحرية حياته وشأنه سلوى ومستوره ومنصور وأيوب باسعد نهار العيد واحلى اتزانه وفي حكم عبدالله طفى كل لاهوب وقال انصحوني في صراحة بيانه مليك متواضع وبالطيب موهوب يذكر ويشكر في لطافة حنانه وأصبح وهو غالي من أول ومحبوب بعيون شعب المملكه جاء مكانه ماللزمان بحفظ الأمجاد مطلوب دام ان عبدالله مسك في عنانه ملك يقدر من يقدر ومهيوب وفيه الذكاء بأحوالنا والفطانه في مدحه الاشعار تنهال بخصوب وشدايد ظروف الدهر منه زانه ماللفقر بالناس مدخل ولا أدروب وماللمواطن والوطن صار اهانه مليك دمث الجاش بالنفع محسوب وخسر به الحاسد معاني رهانه حاول يغير وصف يوسف ويعقوب وساد الرخاء وأمر المكارم صيانه والشعب وافي بالولاء مابه عيوب والدين مبدأ والنزاهة حصانه شعب الولاء والعهد مافيه عذروب ضد الغدر والتفرقه والخيانه فيه المثل بالجود يوصف ومضروب شعب وقف ضد المخرب وأدانه وأل السعود سعودنا عز وكسوب الله يصلح شأنهم والبطانه في حكمهم ما نشتكي ظلم وحروب وعسى معاديهم بنار امتحانه ودستورهم هدي بالأ يات مكتوب في لا اله الا الكريم الديانه ويسلم ولي العهد للعهد منصوب سلطان سلطان الوفاء والرزانه للشعب فيه اخلاص واحسان واسلوب وعوايده دايم جزايل سمانه وكل آل سعود الخير من صوب لصوب وافين ينفون الخطاء والرعانه على مصافيهم هما ليل ساكوب وعلى معاديهم رجال الرصانه يعطون كل حسب الأعمال مأجوب ويقرون صدق العاطفه وميلانه وشجعانها وان شافوا الحرب مشبوب إليا تعذر بالسلام اطفيانه