أوضح المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس، أن حادث التدافع في مشعر منى كان نتيجة تعارض الحركة بين أفواج الحجيج في شارع 204 و 223، مضيفاً أن ارتفاع درجات الحرارة ساهمت في سقوط الضحايا، مؤكدا أنه بانتظار تحقيقات اللجنة التي أمر بها ولي العهد بتشكيلها. وأضاف اللواء التركي أن مشعر منى له حدود شرعية ولا يمكن تغييرها، والزاحم فيها أمر واقع وليس من السهل تغييره.