أدى ضغط القطاعات القيادية على السوق إلى خسارة المؤشر العام أمس 44 نقطة، نزولا عند 9753، خلال عمليات كانت السيطرة فيها للبائعين. وتبعا لانخفاض السوق استقر معيارا الشراء، وهما معدل الأسهم الصاعدة ومتوسط نسبة سيولة الشراء، تحت معدليهما المرجعيين 100 في المئة و50 في المئة على التوالي. وأغلق المؤشر العام للسوق على 9753.32 نقطة، منخفضا 48.08، بنسبة 0.49 في المئة خلال عمليات كانت الغلبة فيها للبائعين. ومن بين 15 قطاعا في السوق طرأ تحسن على التأمين والتجزئة، استقر قطاع الاستثمار المتعدد، بينما انخفضت 12، كان من أكثرها تضررا الاستثمار الصناعي والتطوير العقاري، بينما جاء الضغط على السوق من القطاعات القيادية خاصة، البنوك، البتروكيماويات، والاتصالات.