بصدور الأوامر الملكية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله تستمر مسيرة النهضة والنماء المباركة للمملكة العربية السعودية والتي جاءت محققة لطموحات الوطن والمواطن ومؤكدة اهتمام القيادة بمواصلة النهج الحكيم لقادة بلادنا منذ عهد المؤسس رحمه الله الملك عبدالعزيز ال سعود. قرارات حكيمة ومبهجة ﻻمست قلوب المواطنين في كافة انحاء الوطن واطلقت فرحة وعرس وطني جماعي عم جميع شرائح المجتمع رسم ملامحه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وبات الجميع يردد حفظ الله سلمان العطاء ملك الخير والنماء. الاستاذ نايف الحسن علي الحكمي عبر عن مشاعره قائلا لقد أدركنا في ليلة صدور الأوامر الملكية الاهتمام الكبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله ورعاه بالوطن والمواطن وبعد أن سمعنا كل هذه القرارات التي تصب في خدمة الوطن والمواطن وتهديه رغد العيش نتقدم بالشكر لملكنا الغالي الذي وظف كل قدراته وطاقاته لخدمة هذا الوطن وندعو الله بأن يمده بالصحة والعافية وقال ونحن بدورنا كمواطنين علينا واجبات كثيرة نحو هذا الوطن ونحو أولياء أمورنا من تقوية روابط اللحمة الوطنية لحماية هذا الوطن والاجتهاد لرفع شأنه في كل المجالات. وقال الاستاذ موسى سعيد الزهراني لقد فعلها سلمان الخبير بشؤون الوطن فأعاد البسمة للمواطن بعد حزن فراق الملك عبدالله رحمه الله ثم بحزمه المعهود ونظرته الثاقبة للأمور أصدر تلك الأوامر الملكية لتجديد الدماء ودفع عجلة النماء لوطن الإباء وأضاف لقد ابتهج الوطن في ليلة الجمعة المباركة بقررات حكيمة جمعت ما بين المصلحة العامة واختصار صناعة القرار وإسعاد المواطن كما احتفل الوطن على اثرها بملك سديد فكان يوم الجمعة يوم فرح مجيد. وقال المشرف التربوي حسين سلمان المالكي بمجرد الإعلان عن صدور الأوامر الملكية استبشر الناس خيرا كما انهم لم يستغربوا ما امتازت به من الشمولية والحكمة والكرم لأن قيادتنا عودتنا الفرح وسيل المفآجأة السارة لشعبها على مدى تاريخها وأكد على ان دولتنا منذ نشأتها قامت على الحق والعدل ورعاية المواطنين بما ييسر حياتهم ويمكنهم من بلوغ سبل الحياة السعيدة فمنذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز وأبنائه من بعده والمواطن هو المعني الاول بكل خطط الدولة وأهدافها بل هو الركيزة التي تبني عليها استراتيجياتها المستقبلية. وأضاف أن ما تضمنته الأوامر الملكية من تغييرات إيجابية تتمثل في ضخ الدماء الشابة في مفاصل الدولة وإلغاء العديد من اللجان والمجالس واستحداث مجالس أخرى أقل في العدد وأكبر في التأثير وصرف رواتب لفئات المجتمع المختلفة ودعم الأندية الأدبية والرياضية والعناية بجوانب الإسكان والكهرباء وغيرها كل ذلك لا يمكن أن نصفه إلا بالقرارات التاريخية التي ستسير بالوطن نحو مزيد من العيش الرغيد لشعبه والمكانة السامية على مستوى العالم إذ أن هذا البلد بمكانته المرموقة تجعله ذا تأثير على الصعيدين الإقليمي والعالمي. وقال كل ذلك يحتم علينا أن نشكر الله على هذه النعم ثم التقدير والسمع والطاعة لولاة أمرنا وفقهم الله مع حرصنا الدائم على وطننا الغالي من كيد الكائدين وأن نكون مواطنين صالحين نسهم في بنائه ورفعة سمعته وحمايته وأخد العبرة مما يجري حولنا ليستمر الامن والرخاء وحتى يبقى الوطن شامخا عزيزا تعلوه الرفعة وتتوسده الطمأنينة ولتجد الاجيال القادمة فرصا أجمل لحياة أرقى. وقال الصيدلاني انور عبدالله كانت ليلة بهيجة لا يمكن ان أصف روعة تفاصيلها فقد طغى عليها طابع الحب والفرح والوفاء الذي شاهدته في بهجة وسرور جميع أفراد أسرتي الكريمة من حولي مبتهجين مستبشرين ومؤكدين ولاءهم وإخلاصهم للقيادة الرشيدة أيدها الله. ويرى الاستاذ جابر العبدلي أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله أحسن بالاسراع بهذه القرارات التي كان الشعب ينتظرها وقال لقد كانت أفضل مواساة لهم في فقد الملك عبدالله والذي أحبوه وتعلقوا به وأكد أن الملك سلمان حفظه الله قدم هدية عظيمة ورسالة سامية للشعب مفادها "عبدالله لم يمت ما دام أن خليفته أخوه الوفي سلمان" واوضح سلمان محمد الخالدي "موظف حكومي" ان هذه الحزمة من القرارات الملكية تميزت بشموليتها لعدة شرائح من المجتمع وقال لقد أدخل الملك سلمان بحكمته ونظرته الشمولية وقربه من المواطنين ومعرفته باحوالهم السرور على كل بيت في مملكتنا الغالية. وأكد على أنها قرارات صائبة وحكيمة وسيكون لها إنعكاساتها الإيجابية على الوطن والمواطن. وأشادت المشرفة التربوية بمحافظة صامطة زهراء حمد حمدي بذكاء الملك سلمان وقدرته على جبر مصاب الشعب بوفاة الملك عبدالله فقالت لقد تمكن من ادخال السرور على قلوبنا الحزينة في ليلة تحولت فيها المملكة بل العالم لعرس جماعي وختمت حديثها بقولها يستحق ملكنا سلمان وكل ولاة أمرنا الدعاء بظهر الغيب بأن يحفظهم الله ويسدد خطاهم ويدحر عنهم كل حاسد وحاقد ويرزقهم البطانة الصالحة. وعبر الاستاذ حسن جماح عن سعادته فقال بالقرارات الملكية الجديدة الوطن يكتسي ثوب الرعاية وحلة الأمان وموفور الاهتمام والرفاهية مع سلمان الخير وأكد على أهمية تلك القرارات فقال تتجلى أهميتها في الشمولية واستشعار آمال وتطلعات وطموحات المواطنين وتحديد المسار والرؤية التنموية الشاملة لإرادة ملكية بارعة ومتمكنة من الاصلاح والتطوير الهادف ودعا المولى أن يديم الثقه والألفه التي تجمع المواطن بقيادتنا الرشيدة. وقالت الاستاذة صالحة عقيل الغامدي من تعليم القطيف المولى أن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا ويوفقهم لكل خير وأن يدخل الراحة والسكينة على قلب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان كما ادخل السرور على قلوب كافة ابناء وبنات الشعب وأحال المملكة لعرس وفرح بهيج ضجة على أثره كل المنازل بالضحكات تعبيرا عن عظيم الامتنان لقرارات نالت رضا واستحسان الجميع. واطلق محمد غاصب الشهراني "خريج صحافة واعلام" على ليلة الجمعة ليلة القرارات، ليلة الفرحة الوطنية فقال الاوامر الملكية التي امر بها الملك الهمام ملك الحاضر والمستقبل اثلجت الصدور وكان لها اثر رائع على شعب المملكة الذي يتطلع للأفضل دائما في جميع شؤون حياته الخاصة والعامة وقال بانها قرارات تسير في الاتجاه الذي يصبو اليه ملك المملكة ويتطلع اليه جميع افراد الاسرة المالكة وكل الشعب السعودي ووصف الشهراني قرارات الملك سلمان بانها اراحت الانفس مهدت الطريق لمستقبل مشرق مميز واضاف لقد قدمت تلك القرارات الكرسي للأفضل كما استحدثت كل جديد واكد على ان مثل هذه الاوامر الملكية لدلالة واضحة على ان المملكة تقدم الغالي والنفيس في سبيل التقدم والتطور والمضي قدما للعالم الاول بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه وقال كلي يقين أنها ستظهر ثمارها اليانعة على الشعب وعلى وطن يتطلع للمقدمة دائما في كل المجالات في القريب العاجل بإذن الله. وقالت فوزية محمد المديميغ مشرفة تربوية بمنطقة الرياض لفقد تعودنا من قيادتنا كل خير من عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن رحمه الله فهم يتحسسون احتياجات المواطن ويسعون بكل جهد لرفع قيمة الوطن من خلال المشاريع الجبارة التي جعلت المواطن السعودي يعيش في رغد من العيش ومن خلال حرصهم على عمارة الحرمين الشريفين خدمةً للإسلام والمسلمين لتأدية العبادات بيسر وسهولة واضافت واليوم في عهد خام الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وأطال في عمره تمتد أيادي الخير لتحنوا على الضعفاء وأهل الظروف الخاصة ومن ساهم في بناء البلاد من المتقاعدين والعاملين وقالت كما سعى الملك سلمان بنظرته الشمولية لاكمال فرحتهم بدعم خدمات الماء والكهرباء والاسكان ليتمكنوا من العيش في مساكنهم براحة ورخاء وحمدت الله أن وفق خادم الحرمين سلمان الخير لكل خير وقالت حفظه الله لنا من كل سوء وأطال في عمره على طاعته وتحقيق مرضاته. وقال اللواء ركن متقاعد أحمد محمد الحكمي الفيفي ان صدور هذه الاوامر الملكية هي تتويج لكل ما يتوقعه المواطن في هذا البلد المعطاء الذي رزقه الله بحكام صالحين يدركون مصلحته ويسعون لتحقيقها ويبذلون قصار جهدهم لرفعة ورخاء الوطن والمواطن والذي يمتد لتحقيق صالح الامتين الاسلامية والعربية وأضاف لقد كانت فرحة المواطنين بالقرارت الملكية الجديدة نابعة من استمرار البناء ومواصلة العطاء لهذا الوطن العظيم الذي يزداد شموخا في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله كما أبرزت اﻻوامر الملكية نظرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الثاقبة وملامسته احتياجات كافة أفراد الشعب السعودي وكان لها وقعها الكبير في نفوس الجميع حيث ﻻقت صدا واسعا واهتماما كبيرا بين جميع ابناء الوطن الذين رفعو اكفهم الى الله سبحانه وتعالى ان يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. وقالت مشرفة جمعية بنات الوطن بمنطقة جازان كاذية يحيى الفيفي انها قرارات حكيمة شملت الجميع فوحدت الرؤى وحددت الاتجاهات وازالت الحزن واسكنت البشر والطمأنينة في قلوب المواطنين ودعت الفيفي المولى أن يديم على بلادنا الأمن والأمان ويحفظ لنا حكومتنا. واوضح المشرف التربوي إبراهيم جبران ان الحكمة لم تغب عن ولاة أمر هذه البلاد منذ التأسيس، وفي كل مرة يتولى فيها قائدٌ من قادتها دفة الحكم، يبدأ مرحلته بقراراتٍ تُعزز حضور البلاد داخلياً وخارجياً كما ويسعى بإيمان تام أن المواطن هو الأساس في كل شيء إلى تمتين العلاقة وتوطيدها معه بتلمس احتياجاته وأضاف وهذا ما لمسناه جلياً في الأوامر المليكة الأخيرة، وكيف أنها جاءت لتحديث كامل بنية الدولة كما شاهدنا كيف استحضرت حاجة المواطنين، وحتى المقيمين وأكد على أن ملك الحكمة سلمان يعرف جيداً، مصلحة وطنه وشعبه، ولهذا فالوطن بكل ما فيه مطمئن تماماً، ومستبشر تماماً بعهد جديد ستنتقل فيه المملكة إلى مرحلة يُعزز فيها دورها السياسي والاجتماعي، والاقتصادي والثقافي بإذن الله وقال هنيئا لنا بهذا القائد الحكيم، وتهانينا للوطن بكل من فيه من مواطنين ومقيمين. وقال الاعلامي عبده حسن راجحي مدير تحرير صحيفة جازان نيوز ان القرارات الملكية والمكرمات التي اصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قد جاءت لتعطي تصورا كاملا للمواطن والمقيم على ارض هذا الوطن عن مدى ما يكنه الملك لأبناء شعبه من حب صادق وشعور باحتياجاتهم وتعبير عن مدى حرص القيادة على الاهتمام بالجوانب التنظيمية من خلال اختيار الكفاءات المناسبة كل في مجاله وحسب تخصصه، بالاضافة لتلمس احتياجاتهم المعيشية والعمل على توفير الدعم المادي لهم والذي شمل الجميع دون استثناء واكد على أن جانب العطف والرحمة الابوية لدى الملك سلمان تتجلى في حرصه على لم شمل الاسر من خلال العفو عن سجناء ديون الحق العام سواء مواطن او مقيم حيث كانت خطوة لها بالغ الاثر في نفوس ابنائه المواطنين.. واضاف اعتقد ان المواطن بعد هذه القرارات قد شعر بطمأنينة أكثر وان المملكة قد تجاوزت مرحلة الانتقال وبدأت خطوات جديدة لمرحلة اخرى ستكون امتدادت لعصر التطور والنماء الذي عاشته المملكة منذ تأسيسها. وشكر الاستاذ أبو طالب علواني الله على ما حبانا به من نعم فقال في وقت نرى فيه الاضطرابات وعدم الاستقرار في معظم أنحاء دول العام ننعم بالأمن والامان وتهل علينا قرارات وهبات الخير فكل عبارات الشكر والثناء والامتنان ﻻ تعبر عن مدى الرضا والسعادة بالقرارات الحكيمة واللفتة الحانية من سلمان الخير تجاهنا نحن ابناؤه وأكد على أن التعيينات تعكس حكمة الملك سلمان وترمي إلى أهداف بعيدة وأهمها استمرار اﻷمن واﻷمان والاستقرار وقال بأنه ليس بمستغرب تتابع العطايا والاهتمام من وﻻة أمرنا فهمهم دائما راحة المواطن وتحقيق سبل الحياة الكريمة له. وقال مدير العلاقات العامة والاعلام ببلدية محافظة الداير محمد مفرح المالكي ان جميع المواطنين كانوا يترقبون هذه الاوامر الملكية بفارغ الصبر وبعد ان زفت لنا فرح بها الجميع وكان لها الاثر الايجابي على نفوس الشعب السعودي وحققت ما هدف له خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان من اسعاد المواطن وحل مشكلاته والتخفيف من معاناته المعيشية وأضاف المالكي مما لا شك فيه أن هذه القرارات جاءت في وقتها وركزت على جوانب مهمة ترتبط مباشرة بالوطن والمواطن فالجميع يدرك تماما اننا اليوم امام نهضة كبيرة في جميع المجالات والحكومة تعمل ومازالت على النهوض بالبلاد في شتى المجالات والوصول بها الى مصاف الدول العالمية المتقدمة. وعبر الطبيب يحيى آل زايد عن مشاعره فقال وطني في كل أرض منك حكاية الثالث من ربيع الآخر كان مولد أمة وكل الولادات العظيمة بدأت حزينة، رحل والد وأتى والد، رحمك الله يا عبدالله الإنسان وحفظك الله يا ملكنا سلمان، عينان في الرأس، في الوجدان في النبضات سلمان في كل حرف منك حكاية سين، سلام لام، ليث ميم، مروءة ألف، ألفة نون، نبل، خلفك رجالٌ يبايعونك ويعينونك، وخلفك نساءٌ يرددون أهازيج الولاء. حسين المالكي لواء متقاعد. أحمد محمد عبده راجحي إبراهيم جبران د. يحيى آل زايد محمد المالكي حسن جماح ابو طالب علواني جابر العبدلي موسى الزهراني سلمان الخالدي أنور عبدالله محمد الشهراني