طهور من وعكة العارض والاسقامي يا سيدي يا حبيب الشعب عبد الله حطمت بكبار الانجازات الارقامي ما انته بذاخرٍ تعب ياسيدي لله في خدمة الشعب والدوله والاسلامي فيك الطموح العظيم السامي جبلّه ياكبر ما انجزته إلا إنك بعد ظامي ظامي للانجاز حتى تبلغه كلّه دامك تضرّيت بالطاله والاقدامي قد قالها الاولي والقول في حلّه: ما يتعِب النفس غير كبار الاحلامي وانت التحدي ياتاج المجد كفوٍ له حققت في كم سنه منجز مية عامي واوصلت شعبك مكانٍ ما تهيّاله لولاك بعد الله الرحمن عزّامي في عهدك الخير من يمناك نهتلّه وارخصت في توسعة بيت الله الخامي واقبلت تنصر بوقفاتك هل الملّه في شرق وجنوب وفي الغرب والشامي ما طاوعك خافقك والقدس محتلّه واقف تنافح لها قدام الاخصامي واصلحت بين الدول وارفيت كل خلّه حتى مواقيفك اضحت شغل الاعلامي تدمح يابو متعب الهفوات والزلّه والريح وش تاخذ من الشامخ السامي تسلم لنا ذخر يالهداج ومظلّه وتعيش للشعب يا مبروك الايامي واقول تطلع مشافى وانت في حلّه في حلّة العافيه في كل الاعوامي محمد بن حمدان المالكي