* تفكير كبيرهم وصغيرهم في حجم واحد والدليل الاعتراض على وجود ثلاثة فرق متناسين الملحق ونظام البطولة! * بيان الجهة المسؤولة بداية اظهار العين الحمراء تجاه المتجاوزين الذين وجدوا فيما مضى ابواب التجاوزات مشرعة امامهم من دون التصدي لهم! * المستقيل اشتكى من اثنين قال انهما ضيقا عليه الخناق على قرر الرحيل، أحداهما إداري سابق! * «الصكة البلوت» ماهي الا بداية لعملية اختراقات جديدة عجز المعني في التصدي لها، والدليل تغريدات اداري الفئات السنية الذي استفز الجماهير وجلب لهم المزيد من الاحباط! * لايزال الاداري السابق يتحكم بالكثير من وضع اللجان وعلى الرغم من ذلك لم ينتقده الاعلام الذي أصبح يعرف تحركاته! * تمنت الجماهير بعد تصرفه المستفز أن يكون القرار قد تجاوز الايقاف الى ماهو أشد حتى تتخلص منه! * شيئا فشيئا بدأوا يسيطرون على بعض الاداريين الذين تحولوا الى ادوات استفزاز للجماهير المغلوبة على أمرها! * الهدف من التسويف في اتخاذ القرار هو المشاركة في المباراة المهمة وبعدها لايهم أن أوقف أو حظي بالدلال كالعادة! * الاجتماع الأسبوعي للثلاثي وسط العاصمة كشف الضحك على جماهير النادي الكبير التي لم تعد تثق بأحد! * تم التعتيم على الشيك خشية من التوبيخ وأن لايكون لهم نصيب من القبول والحظوة! * التناقضات كشفت مسؤول اللجنة الذي بات في وضع لايحسد عليه من قرارات لجنته المضحكة! * لم ينل الجزء المطلوب من «الشهرة» فأصبح همه ادارة الحوار من خلال طرح الاسئلة التي تدفع «المعتوهين» للنيل من الكبار! * الغيرة تجعل المقيم ينتقد ولكن بخجل خشية أن يتخذ ضده مسؤول اللجنة القرار الصعب! * لم يخرج أي منهم ليحدث عن الشرخ في المدرجات، وهكذا هم ميولهم مكشوفة و(ما الحب الا للحبيب الأول! * من الممكن ان يكون ثمن المقابلة والظهور عبر أكثر من نافذة أي من أجهزة التقنية الحديثة! * حاول كثيرا تلميع صورة الإداري العاصمي عند الذين يرتبطون معه بعلاقة، عسى أن ينقلوا إليه الجوانب الايجابية ويصفح عنه! *صمتوا على جميع الاخطاء التي كانت ضدهم ثم ثارت ثائرتهم امام الفريق الذي يرونه جدارا من الممكن التجاوز ضده عكس الاندية الأخرى التي ستضعهم في حجمهم الطبيعي لو رفعوا اصواتهم! * ربما تكون بطولة الاداري الوحيدة هو التصوير مع الشرفيين في الاندية المنافسة وهو تصرف ينم عن حنين لفترات سابقة! * خسروا بلمسة يد الكل شاهدها وعلى الرغم من ذلك لم يهاجموا التحكيم ولكن للميول احكام! * سوء التدبير جعل النادي الكبير يعود الى المربع الأول والسبب المجاملات وتشكيل القروبات على طريقة الجار! * ينتقد الاخطاء التحكيمية ونسي ارتكابه للكوارث التي طرفت عين التحكيم وجعلت اصحاب القرار يتخلصون منه على طريقتهم الخاصة! * توزيع الخبر على اسماء معينة من الاعلاميين كشف أن الهدف من الشكوى هو منع الطرف المتضرر من السير في مطالبته بايقاف صاحب التجاوزات! * فقط غيروا العبارات التي دونوها في «الهاشتاق» العام الماضي، وحولوها من مدح إلى ذم! * أقل الناس قبولا ضحك عليهم وجعلهم محل تندر الجميع ومكان غضب جماهير ناديهم التي كشفت عقليات من يرجى منه الرزانة والشجاعة في الدفاع عن حقوق النادي! * لم يبق الا أن يعتبروا التجاوزات جزءا من اللعبة، ويبدو أن التهديد بالشكوى فرض عليهم البحث عن تبريرات مضحكة! * الثلاثي السابق غير المرغوب فيه يحاولون مع وجود الادارة العائدة أن يكون لهم مكان وتأثير في النادي العاصمي! * حاول بعد القرار الجديد في تقليص النسبة تجييش الاصدقاء والاصحاب ومن يرتبط معهم بشراكة ضد اللجنة التي لازالت متماسكة امام جشع السماسرة! * لايزال «الاسطورة» الحقيقي حاضرا في مجالسهم ما أثر على نقاشاتهم وعدم الالتفات الى اوضاع النادي! * الخطاب المهم كشف «اعضاء الشو» الذين يجتمعون من أجل ازاحة أي شخص عن طريقهم، اما وقت الدعم فهم لاحس ولاخبر! * منذ كارثة العام الماضي وهو يدفع الثمن بارتكاب المزيد من الكوارث، والمضحك ان اللجنة تعده ضمن «النخبة»! * كان موقف الثلاثي مضحكا وهم يرفضون الشهادة من خلال التواري عن الانظار والسبب توافق الميول مع الطرف المدان! * شيك المدرب الذي تم تداول صورته كشف الميزانية المثقوبة وموقف الادارة الضعيف تجاه الكثير من الالتزامات! * لايزال ثنائي المرح الاعلامي يتفقون على الاسئلة التي تنال من المنافسين ويتغالفون عن الاخطاء التي تبدر من انصار فريقهم المفضل! * استغلوا ميوله لفريقهم وحاولوا معه بعيدا عن الانظار اغلاق ملف الشكوى، ولكن استفزازاتهم وغياب الحكمة فتح القضية من جديد! * كالعادة جاءا في المركز الأول والثاني وعلى الرغم من ذلك صمت الاعلام المسيّر ضد الشكاوي المتنوعة! * لديه الاستعداد الكامل بان يتعاطف مع النادي الآخر، المهم أن يكون هناك مصالح، بعدما كانت الجماهير تظن أنه أحد الأقلام للدفاع عن الكيان! * النادي يعيش اصعب اللحظات مع الإدارة التي انكشفت حقيقتها امام الجماهير والدليل الشيك ولايزال «مدعي المهنية» يحاول ايجاد الاعذار ! * العقال وضع حداً فاصلا للعلاقة التي لاتبنى إلا على المصالح الخاصة والتطبيل في اوقات مضت قبل أن تتحول إلى حراك والدخول في أزمة معقدة! * في الفترة الأخيرة أصبحت انظار الجماهير والعاشقين للنادي الكبير تتجه إلى مساعد الأمين!! * في وجبة العشاء طلبوا عدم التصوير خشية تناقل الصور وغضب الجماهير التي بدأت محتقنة وغير واثقة! «صياد»