تصدر صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة قائمة مجلة فوربز العربية Forbes Arabia السنوية لأغنى 34 الأثرياء العرب في العالم لعام 2009م , ويصبح بذلك أغنى مسلم وعربي. وقد تبع هذا الإنجاز تصنيف مجلة أربيان بيزنس Arabian Business لأقوى 100 شخصية عربية في العالم للعام 2009م وتصدرها سموه للعام الخامس على التوالي. بالرغم من الأزمات الاقتصادية العالمية فإن الأمير الوليد كان قادراً على الاحتفاظ باستقرار نسبي لاستثمارات شركة المملكة القابضة. ويُرجع الخبراء هذا الاستقرار إلى تنوع استثمارات الأمير الوليد وتغطيتها لمجالات عديدة مختلفة، كما أن إستراتيجيته للاستثمار طويل المدى أثبتت نجاحها. ويعرف عن الأمير الوليد اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة تماشياً مع التوجهات التجارية والاقتصادية مما أكسبته سمعة عالمية في عالم التجارة والأعمال.