كتبت صحيفة "إندبندنت" تقريرا حول المرأة التي ساعدت في الوصول إلى زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، وقتله في المجمع الذي كان يقطن فيه في أبوت أباد بباكستان. وتعرف المرأة باسم "مايا،" وتناقلت قصتها وسائل الإعلام بعد عرض فيلم يصور العمل داخل أجهزة الاستخبارات الأمريكية خلال العشر سنوات الماضية من أجل الوصول إلى بن لادن وقتله. وقالت الصحيفة إن "المرأة في الثلاثينات من عمرها وتم تخطيها في ترقية هذا العام داخل جهاز الاستخبارات المركزية الأمريكية رغم دورها الواضح في تعقب زعيم تنظيم القاعدة." وذكرت الصحيفة أن المرأة "من عملاء الاستخبارات الأمريكية" وكانت تعيش في إسلام أباد، وكان دورها هو متابعة شركات البريد التي قد تؤدي إلى بن لادن.