لاتؤدي العلاقات عبر الهاتف أو الشات إلى زواج في الغالب الأعم ولكن في هذه الحالة النادرة أدت علاقة بدأت بالدردشة عبر الشات وإستمرت لثلاث سنوات إلى تقدم أحد الشباب لإحدى الفتيات طالبا إنهاء إجراءات عقد القران بعد أن رآها عبر كاميرا الماسنجر بموافقة أهلها . وبالطبع لاتقبل الكثير من العائلات في المجتمع الزواج على هذه الطريقة فضلا على أنه لايوجد من يقبل أن تمارس إبنته أو إبنه الدردشة عبر مواقع الدردشه - تحت رعاية عائلية - لخطرها وما قد يترتب عليها من علاقات غير شرعية محرمة على خلاف هذه الحالة التي إقترن فيها الشاب والفتاه ليبدءا رحلة العمر المهدده بالفشل أكثر منها بالنجاح ..