رزق جميل أحمد محمد الحرازي ، بمولوده الأول الذي اتفق هو وحرمه على تسميته (خالد) .. الذي أشعل قناديل الفرحة في كافة أرجاء المنزل الذي تحول إلى حشد كبير للتهنئة بقدوم المولود الجديد. أبو خالد أقام وليمة كبيرة تناسبت مع حجم الفرحة الكبرى (لخالد) ، جعله الله من مواليد السعادة ، وأقر به أعين والديه ، وأنبته نباتاً حسناً ، وجعله من الصالحين البررة .. ألف مبروك.