كشف موسى الخنيزي وهو أحد ضحايا خاطفة الدمام عن مفاجآت بشأن الخاطفة، أولاها أن صورتها المتداولة للخاطفة ليست صورتها الحقيقية. وقال موسى الخنيزي، خلال برنامج الليوان “هذه ليست صورتها الحقيقية، ومختلفة تمامًا، وأن دخلها كان نتيجة أعمال غير مشروعة في البداية ولن أتحدث عنها هنا، ولما كبرت سنها أقرت لها الدولة معاشًا”. #فيديو#موسى_الخنيزي يوضح: هذه ليست صورة مريم الحقيقية..#خاطفة_الدمام_في_ليوان_المديفر#الليوان pic.twitter.com/N1XnFaupab — الليوان (@almodifershow) May 16, 2020 وأضاف أنه عاش في منزل الخاطفة بلا تعليم ولا دخول المدارس؛ ولكنه علَّم نفسه من الأجهزة والتليفزيون، أشياء بسيطة مثل الأحرف وبعض العمليات الحسابية، وعن علاقته بأخواله المفترضين، قال كانت علاقة عادية جدًا يذهبون لزيارتهم أسبوعيًا أو كل شهر مرتين. ونفى موسى الخنيزي ما يتم تداوله حول اختطاف فتاه معهم، وقال كنت أنا ويوسف ونايف ومحمد فقط من عشنا مع بعض. #فيديو#موسى_الخنيزي يتحدث عن طفولته في بيت #خاطفة_الدمام، وكيف كان يعيش مع أشقائه المختطفين..#خاطفة_الدمام_في_ليوان_المديفر#الليوان pic.twitter.com/3LoN6Kr1C6 — الليوان (@almodifershow) May 16, 2020 وعن اختلاف اللهجات بينهم؛ رغم أنهم عاشوا مع بعضهم، قال موسى الخنيزي كل واحد منا يتأثر بلهجات أصدقائه الذين اختلط بهم، واللهجات تتطور ذاتيًا حسب من يحيط به، وعدم الاختلاط بالطلاب في نفس المدارس، ساعد على ذلك. وأضاف موسى الخنيزي “سمعت أن مريم أخذت هرمونات كي ترضعني سببت لها تجلطاً في الدم، وما شعرت يوماً أن هذه السيدة ليست والدتي، وأعتقد أن دافعها للخطف نفسي وهو البحث عن شخص يحبها”. #فيديو#موسى_الخنيزي: سمعت إن مريم أخذت هرمونات عشان ترضعني سببت لها تجلط في الدم، وما شعرت يوم أن هذه السيدة ليست والدتي، وأعتقد إن دافعها للخطف نفسي هو البحث عن شخص يحبها..#خاطفة_الدمام_في_ليوان_المديفر#الليوان pic.twitter.com/Di007uwhfL — الليوان (@almodifershow) May 16, 2020 تابع جديد أخبار فيروس كورونا covid19 تابعنا على تواصل معنا على