تتسبب شيرين عبدالوهاب من آنٍ لآخر في مشكلات؛ بسبب تصريحاتها غير المسؤولة بحسب ما يرى البعض، وآخر هذه التصريحات قولها: إن “نهر النيل به بلهارسيا”، وهو ما كاد أن يتسبب في دخولها السجن. وشيرين عبدالوهاب غفر لها الجمهور العديد من زلات اللسان التي وقعت فيها، ولكن رأى البعض أن الإساءة إلى مصر جعلتها تصل لإصدار حكم عليها بالسجن 6 أشهر وكفالة 5000 جنيه، وتعويض مدني قدره 10 آلاف جنيه. وطالب الجمهور شيرين عبدالوهاب بأن تهتم بما تقدمه من فن دون أن تدلي بتصريحات مسيئة قد تقودها إلى أزمات كما تفعل الآن. وكانت شيرين عبدالوهاب بدأت أزماتها مع منتجها الأول نصر محروس حين قررت فسخ عقدها معه والانتقال إلى شركة إنتاج أخرى، فظلت الخلافات بينهما تتصاعد لتمتد لتطال صداقتها بالفنان تامر حسني، حتى قامت الشركة الجديدة بدفع مبلغ فسخ العقد. وبعدها بدأت شيرين عبدالوهاب عهدًا جديدًا من المشكلات تزامن مع زواجها وتتفاقم مع اقتراب انتهاء عقدها مع شركتها الجديدة لتبدأ في إطلاق تصريحات حول عدم اهتمام الشركة بالفنانين المصريين. وبعد ذلك تفاجأ جمهور شيرين عبدالوهاب بأزمتها النفسية التي مرت بها جعلتها تنشر فيديو لها وهي تبكي وتقرر اعتزال الفن تمامًا. وضمن أزمات شيرين عبدالوهاب ما حدث في زفاف عمرو يوسف والفنانة كندة علوش، عندما أخطأت في حق عمرو دياب وقالت عنه تصريحًا مسيئًا لتاريخه الفني.