تواصل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أعمال تطييب الحجر الأسود والملتزم بأفخر أنواع الطيب. وذلك بشكل دوري لتنظيفه من كل ما يمكن أن يؤثر على رونقه ونظافته، انطلاقًا من أهمية ومكانة الحرمين الشريفين في هذا الدين ومنزلة الكعبة المشرفة في نفوس المسلمين ومن الاهتمام الخاص من القيادة الرشيدة بهما وبكل ما يتعلق بالحرمين الشريفين.