ودوحتها المعطاء ومعلم الوفاء.. يا راعي المكارم الشماء.. لازال صوتك شجيا بتواضع الأحرار يلتمس نصحا ودعاء.. يجود عفواً ويمطرنا السخاء.. فتصنع كلمتك رجالا.. وطيب عدلك أجيالاً وتبدع الشورى رأيا وحواراً.سلامتك تعني سلامة المملكة الحسناء العربية ،سلامتك هي سلامة مملكة ،والدك الليث الذي صاغ بهمته الألم فلاحا، وصيّر الأطلال للعلم داراً. وبالخطوب مجداً وبالحزم والمروءة إنساناً.. لا عجب سيدي مفتاحكم سنة الهادي الإمام صلى الله عليه وسلم. جوهرة سعد الغامدي - جدة