أكد رجل الأعمال التركي السهلي بأن عضويته في نادييّ أحد والأنصار تأتي بالدرجة الأولى لأنه (مديني)، فدعمي ومساندتي (والكلام للسهلي) الدائمة للناديين منذ سنوات ماضية القصد منها الارتقاء برياضة المنطقة حتى تصل لمستوى اسم المنطقة الغالية على قلوب الجميع ومن ثم كان دعمي لكل أمر يخدم أبناء طيبةالطيبة. وأكد السهلي بأن رياضة المنطقة لن تتطور إلا إذا دعمت ماديًا بشكل كبير أسوة بالمناطق الأخرى. فناديا أحد والأنصار يملكان من التاريخ الكثير والكثير جدًا ونادي أحد يعتبر ثالث أندية المملكة تأسيسًا ويملكان قدرات إدارية كبيرة ولا ينقصهما غير الدعم المالي.وأكد السهلي بأن ثلاث جهات بجانب الرئاسة العامة لرعاية الشباب إذا تساندوا في دعم الرياضة في طيبة الطيبة تحت قيادة الداعم الأول والمساند الأول لكل ما يخدم طيبة الطيبة الأمير عبدالعزيز بن ماجد فأنا متأكد بأن رياضة المنطقة ستعود لعصرها الذهبي. والثلاث جهات هي أمانة المدينةالمنورة عن طريق الدعم المباشر أو تأمين أماكن للاستثمار فيها أسوة بجميع المواطنين على أن تعطي الأندية أماكن مهمة خاصة وأن دخلها سيصرف بالكامل على أبناء طيبة الطيبة. كما أن الغرفة التجارية بالمدينةالمنورة يجب أن يكون لها دور في مساندة الأندية وأن يستغل وجود عدد كبير من الرياضيين كأعضاء في الغرفة التجارية من أمثال عبدالله اليوسف وفهد المغير وطلال اللقماني وفهد العمري فهؤلاء لديهم خبرة كبيرة بالأهداف السامية للرياضة وما تعود به المنفعة على أبنائنا ومعها دعم الأندية عاد بشكل مباشر على أبناء طيبة الطيبة الموجودين بالأندية بأعداد كبيرة. كما أن تجار المنطقة بجانب البنوك والمؤسسات قادرون على الدعم المالي وبعضها يستطيع أن يفيد ويستفيد بالدعاية والإعلان ومعها تكون الفائدة مزدوجة تعود على الجميع بالنفع. وأكد السهلي بأن هذه الأفكار وطرق تنفيذها ومتابعتها والفائدة منها بصدد عرضها على أمير منطقة المدينةالمنورة لتنفيذها كليًا أو جزئيًا بما يعود على طيبة الطيبة بالفائدة فالأعداد الكبيرة من اللاعبين ليسوا أبناء رؤساء وأعضاء مجالس الأندية فقط وإنما هم أبناء الجميع ودعمهم ومساندتهم والوقوف بجانبهم كذلك مسؤولية الجميع كلاً حسب قدرته.