بعد إعلان وزارة التجارة منع التسويق الشبكي في إعلان لها بموقعها وذكرته :" لاحظت وزارة التجارة والصناعة قيام بعض الافراد من المواطنين السعوديين وبعض الوافدين بالإعلان والتسويق عبر بعض المواقع الالكترونية ومن خلال عقد بعض التجمعات واللقاْءات في الفنادق لما يعرف بالتسويق الهرمي أو الشبكي ودعوة الآخرين للانضمام والاشتراك في عضوية هذه الشبكة من خلال ايداع مبالغ مالية في حسابات محددة مع الوعد بالحصول على نسبة أو عمولة من المشتركين الجدد الذين ينضمون للشبكة عن طريق العضو ومن هذه الشركات التي تزاول هذا العمل في المملكة شركة (كيونت Qnet ) والتي تعمل تحت هذا المسمى في بعض دول العالم " فقام بعض المتوترين بالتغريد حول الموضوع في هاشتاق للتسويق الشبكي فقد كتب خضر المقعدي :"التسويق الشبكي لا يختلف كثيرًا عن مساهمات سوا ..عدد محدد يكون ثروة هائلة منه بالتعاون مع شركة كيونت والبقية خسائر فادحة " أما نواف الضراب فقد ذكر :"في حال وجدتم أي شخص يعمل هذا العمل ( كثير منهم بالمقاهي ) فلا تتردوا بالاتصال على مركز البلاغات 8001241616". وكتب الناشط التويتري عمر عثمان :" مع أن هذه الخطوة جاءت متأخرة بعد دخول التسويق الشبكي قبل 10سنوات للمملكة عبر شركة بزناس لكن الحمد لله، شدوا حيلكم الآن بالتبليغ عن المخالفين". وبينّ سلطان المالك رأيه فقال :" التسويق الشبكي هو احد انواع التسويق المخادع والمقصود به تضليل الزبون وايهامه بالكسب واستغلاله، شكرًا لوزارة التجارة ولنتعاون معها". وكتب خالد البواردي :"التسويق الهرمي والشبكي وبونزي مسميات مختلفة وطرق مختلفة والنتيجة واحدة، سرقة أموال الناس.