مسعد مسيعيد الحبيشي ل احمد العرفج نعم كل مواطن شريف مخلص أمين آلمه موت القمّة فقيد الوطن والأمن سمو الأمير/ نايف بن عبدالعزيز آل سعود .. رجل الأمن والأمان ومن كان الوطن والمواطن والمقيم ينام قرير العين بعدفضل الله ثم لأن نايف الأمن عينه ساهرة تحرس بإذن الله وتوفيقه وطن الأمن والأمان .. الفقيد كان مخلصا أمينا على أمن الوطن ومن على ثراه كان يعمل بصمت وأفعاله كانت تنطق بحُسن عمله .. مات الرمز للأمن ومات الجسد ولكن حياة أفعاله وأعماله لاتموت .. وأعمال النبلاء تُنقش على جدار الوطن والمكان وذكرى الزمان .. رحم الله من كان همه أمننا وأمنه الله من عذاب القبر والنار وأدخله فسيح جناته .. إنالله وإنا إليه راجعون محسن القحطاني ل البتول الهاشمية تأبين جميل ورائع...... وبالفعل رحم الله الامير نايف وجميع موتى المسلمين.... وأخص بالدعاء صديقي الراحل محمد عارف الزويد غفرالله له ورحمه رحمة واسعة.. رحم الله الأمير نايف وصديقي محمد وجميع موتى المسلمين.... وتحية للرائعة على الدوام الاستاذة البتول . أبو رتاج ل عبد المنعم مصطفى سلمت يداك أيها النبيل. من أجمل ماقرأت في رحيل الأمير نايف. قارئ ل ابتهاج المنياوي نعم طرحك ينعي بالفكر السليم فقيد الوطن .. رحمه الله .. وكلماتك بليغة وذات بعد إبداعي جميل .. رحم الله فقيد الأمن والوطن .. ورحم جميع أموات المسلمين متابع ل لولو الحبيشي طرقت باب الرجاء والناس قد رقدوا وبت أشكو الى مولاي ما أجد وقلت ياأملي في كل نائبة يامن عليه لكشف الضر أعتمد أشكو اليك هموما انت تعلمها مالي على حملها صبر ولا جلد وقد مددت يدي بالذل مبتهلا اليك ياخير من مدت اليه يد فلا تردنها يارب خائبة فبحر جودك يروي كل من يرد الكودري ل عبد الرحمن السدحان نشارك الحزن وفراق هذا الرجل المسؤول غير العادي ونقدر ماذكرته عن الراحل فانت معاصر وقريب منه مسافر ل طلال القشقري رحم الله الفقيد رحم الله الأمير نايف وأسكنه فسيح جناته اللهم أجعل قبره روضة من رياض الجنة قارئ ل عادل السلمي كان يوم السبت الماضي يوما حزينا بفقدان هذه القامة الشامخة الذي تعجز كلماتنا عن رصد منجزاته نعم فقدنا الامير نايف ولكن اسمه سيبقى محفورا في ذاكرتنا عبر الاجيال فقد كان امة في رجل جمع الحزم بالرافة فضرب الارهاب واجتثه من جذوره ولكنه كان يعلم ان من ضلوا طريقهم هم ابناؤنا الذين يحتاجون الى من يعيدهم الى رشدهم فكانت لجنة المناصحة التي تمخض عنها عودة من ضلوا طريقهم الى الصواب فأعلنوا توبتهم . لقد كان الراحل ابا للجميع ينظر الى المواطن باعتباره جزءا منه ففتح مجلسه للمواطنين والمقيمين وقدم كل ما من شأنه راحة الجميع . ان الفقيد كان عزيزا على الجميع في العالم العربي والاسلامي فلا ينسى احد مواقفه مع الاخوة الفلسطينيين حيث ترأس لجنة الاقصى ولجنة اغاثة شعب كوسوفا ووقف مساندا للاقليات الاسلامية في كل مكان .. لقد فقدنا رجل دولة من الطراز الاول ولا نقول الا ما يرضي ربنا « انا لله وانا اليه راجعون «