-وئام وهاب رئيس حزب التوحيد العربي في لبنان صرّح بأنه سيعلن قريبا عن فضيحة كبرى، ولا أدري هل هناك فضيحة أكبر من أن تكون رئيسا لحزب التوحيد العربي ، وتنادي بذبح الشعب السوري على الهوية. -السفير السوري في بيروت حضر معزيا في غسان تويني، فلم يستقبله أحد، ولم يجد له مقعدا في سرادق العزاء فانصرف مذموما مدحورا. -عندما تشاهد قناة العالم سترى حربا عالمية في البحرين، و حفلات رقص وشواء في حمص، لا تستغرب فولاية الفقيه أهم من حرفية الإعلام. -رئيس الوزراء نوري المالكي يقول: تجاوزنا الأزمة بعد تراجع بعض النواب عن موقفه، مع أن التوقيع مقبوض الثمن مقدما والسعر 3 مليون دولار . وقضية الهاشمي والصدر وبرزاني عادلة لكن المحامي فاشل. مبارك يا فخامة الرئيس، لكن إبليس قرر تمديد إقامته في المنطقة الخضراء. -تحدثت الصحف العربية عن القبض على شيخ (سلفي) في وضع مخل مع فتاة، المشكلة أن القوم في وضع مخل مع مصر. -إيران تقول: أمريكا ستأتي بالوهابيين إلى سوريا، وعلي الشعيبي والشبيحة يكتبون بالخط الفارسي، فبدأ سلسلة أكاذيب عن محمد بن عبد الوهاب ، وبدأ الشبيحة في ذبح الأطفال حتى لا يكونوا وهابيين في المستقبل. - نسمع عن إنجازات طلابنا في المحافل الدولية في أخبار الصحافة ووزارة التربية في إجازة مفتوحة، أتمنى أن يكون لديها حفل سنوي تحتفي فيه بهؤلاء المبدعين. -أمانة محافظة الطائف تذكرت أن المقاول الذي يبني أبراجا على بوابة الهدا لم ينه أعماله، وأن هناك مخلفات متروكة على الرصيف فقررت أن تستقبل المصطافين بإغلاق مسارين وإبقاء مسار واحد لزوار عروس المصايف واللوحة معلقة برقبتها تقول: مرحبا تراحيب المطر. والأمانة أمينة في التعبير، فالمطر لدينا دائما نستقبله بعبارة بعين واحدة، تغرق في قطرة ماء. يا زوار الطائف الأمانة شغالة من العام الماضي في تحسين البوابة والدليل رفع الأنقاض. أعذروا الأمانة فهي تأسف على إزعاجكم وتعمل من العام الماضي من أجلكم. -ناشطة حقوقية مدعوة لبيت الطاعة، يا رجل الناشطة ناشطة ، متخصصة في العصيان وليس في الطاعة ، تحفظ القضية للجهل بتخصص الناشطة . -الانتخابات العربية مصابة بالخرف، التنويريون يريدون دولة مدنية، والمتدينون يريدون دولة دينية، هؤلاء يلعنون أولئك، والنتيجة دولة تحتاج لمزيد من الخفق لتكون دولة دونية. -الجمهورية العربية البعثية الإيرانية الاشتراكية الصامدة أعلنت أن سفراء تركيا والولايات المتحدةالأمريكية وبريطانيا وفرنسا لديها شخصيات غير مرغوب فيها، يعني السفراء يتوسلون لدى وليد المعلم للبقاء تحت أزيز الرصاص وهدير المجنزرات، ما أعظم وقاحة هذا الصمود والتصدي. -حسن نصر الله بعث بمخابراته لقتل الشعب السوري، ولما قبض عليهم ثوار حلب، قالوا فكوهم: كانوا يصلون في طهران، ومروا يشترون مسابح من دمشق، ولكن يا سماحة السيد، معذرة فقد وقعت في الفخ، المجرم لو قبضت عليه وهو يصلي يجب أن يكون عقابه مضاعفا لأنه يقتل ويكذب في آن واحد. [email protected]