ابتسامة رائعة يطلقها هذا الصغير الذي تحلل من ملابسه عندما دفن نص جسمه في الرمال الناعمة لأحد شواطئ أبحر الشمالية في مدينة جدة، وكأنه يريد أن يرتدي زيًّا من الرمال، ولكن ليغطي نصفه الأسفل. إنها متعة الشاطئ في يوم العيد، وهي المتعة التي تذوّقها أهالي جدة، وزوّارها العاشقون للبحر، وشقاوة الأمواج.