- يتواجد بالمحافظة ثلاثة بنوك محلية هي « الراجحي الأهلي العربي وبرغم أن نصف شريحة المجتمع العنصر النسائي إلا أنه من المؤسف لايوجد فرع نسائي فيها ولعل معاناة بناتنا وأخواتنا هذه الأيام بسبب ( حافز ) أعطت صورة حقيقية لهذه المعاناة فأعداد هائلة تكدست في منظر مؤلم ولولا العُرف والتقاليد والعادات لأرفقت صوراً تحكي هذا الواقع المؤلم فمتى تعمد بنوكنا إلى فتح فروع نسائية بهذه المحافظة المترامية الأطراف ؟؟ أتمنى ويتمنى غيري أن يحدث هذا فهل من مجيب ؟ - تعاني مدرسة الإمام فيصل بن تركي الإبتدائية الواقعة بالحدبة الأمرين بسبب ذلك الإزعاج التي تسببه معدات مصلحة المياه والتي لم يطب لها العمل إلا في أوقات تواجد الطلاب في فصولهم إضافة إلى ما يترتب على ذلك من تصاعد الغباروتلوث الهواء الذي يستنشقه هؤلاء الصغار مع تخطيهم لتلك الحفريات !! -الكلية الجامعية للبنين الواقعة بسيال بمحافظة المخواة تشتكي من عدم التعريف بموقعها فلا لوحات إرشادية على الشارع العام تدل عليها ولا الشوارع القريبة منها أشارت على وجودها ناهيك عن عدم وجود لوحة رسمية على مبنى الكلية توضح أنها كلية جامعية فالمبنى لايوحي شكله بذلك ! كذلك تكثر الحفريات بشوارع القرية والتي مضى عليها زمن طويل ولم تحرك الجهات المسئولة عنها ساكناً بل وتفتقر الشوارع إلى الإضاءة فالظلام يغطيها ويزيد ها وحشة ونفوراً . - تفتقر شوارع وسط المدينة إلى التنظيم من قبل البلدية والمرور فلقد وُضعت صبات صخرية لتنظيم مداخل ومخارج وسط المدينة وبرغم ذلك فهناك عدم تقيد بها من قبل بعض المستهترين بالنظام وأرى أن تستبدل تلك الصبات برصيف بين الخطين مع تواجد الدوريات لتطبيق النظام في حق المخالف حتى تنتهي هذه المخالفات .. - لا تزال خطورة تقاطع المروة مع الطريق الرئيسي كما هي ولم يحرك المرور ولا البلدية ساكناً وقبلهما وزارة النقل العزيزة وكأن لسان الحال يقول عندما تحدث الوفيات ويخيم الحزن سنتحرك .!! ليست الخطورة فقط وقت وقوع الحادث ولكن ما بعد الحادث حيث أن الحادث يقع في عرض الطريق والسيارات القادمة من وإلى المخواة أوالباحة لاتستطيع رؤية الحادث بسبب إنحناء الطريق وذلك الجبل الذي يحجز الرؤية والحل السريع تواجد الدوريات في الفترة الصباحية وعمل مطبات صناعية حتى إكتمال ازدواجية الطريق لاسيما وأن الشركة المنفذة أشبه في تنفيذها بسيرسلحفاة عرجاء . -توجد حفريات ومطبات أعقبت تمديدات مصلحة المياه سببت الضرر للسيارات فطبقة الإسفلت التي تمت بعد الإنتهاء من التمديدات مجرد طبقة صورية هشة لاتتلاءم مع طبقة الإسفلت السابقة فتجد فيها نتوءاً وانخفاضاً وهبوطاً وشكلاً غير جمالي فحبذا لو يتم لفت نظر الشركات المنفذة بضرورة السفلتة الجيدة. عبدالله علي جريد - المخواة