الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
عقدا لتشغيل وصيانة شبكات ومواقع تجمعات سيول في بريدة
خطيب الحرم: التعصب مرض كريه يزدري المخالف
مدرب اليمن يستهدف فوز أول على البحرين
الذهب يستقر وسط التوترات الجيوسياسية ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية
دبي: موظف يقاضي شركته السابقة بسبب «فرصة عمل»
دار الملاحظة الأجتماعية بجازان تشارك في مبادرة "التنشئة التربويه بين الواقع والمأمول "
فرضيات عن صاروخ روسي تسبب في تحطم الطائرة الأذربيجانية
خطيب المسجد النبوي:الاعتصام بسنة رسول الله فهي الحق المبين وبها صلاح الأمة
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مستشفى كمال عدوان شمال غزة
مدرب العراق: سأواجه «السعودية» بالأساسيين
الفرصة لا تزال مهيأة لهطول الأمطار على معظم مناطق المملكة
مآل قيمة معارف الإخباريين والقُصّاص
الصندوق السعودي للتنمية يموّل مستشفى الملك سلمان التخصصي في زامبيا
مهرجان الرياض للمسرح يبدع ويختتم دورته الثانية ويعلن أسماء الفائزين
سورية الجديدة.. من الفوضى إلى الدولة
اجتثاث الفساد بسيف «النزاهة»
إحالة 5 ممارسين صحيين إلى الجهات المختصة
أميّة الذكاء الاصطناعي.. تحدٍّ صامت يهدد مجتمعاتنا
خادم الحرمين يهنئ رئيس المجلس الرئاسي الليبي بذكرى استقلال بلاده
عبقرية النص.. «المولد» أنموذجاً
مطاعن جدع يقرأ صورة البدر الشعرية بأحدث الألوان
الأمن.. ظلال وارفة
99.77 % مستوى الثقة في الخدمات الأمنية بوزارة الداخلية
نائب أمير مكة يفتتح ملتقى مآثر الشيخ بن حميد
«كليتك».. كيف تحميها؟
3 أطعمة تسبب التسمم عند حفظها في الثلاجة
«إسرائيل» ترتكب «إبادة جماعية» في غزة
التحليق في أجواء مناطق الصراعات.. مخاوف لا تنتهي
ليندا الفيصل.. إبداع فني متعدد المجالات
أهلا بالعالم
كرة القدم قبل القبيلة؟!
ضبط شخص افتعل الفوضى بإحدى الفعاليات وصدم بوابة الدخول بمركبته
فِي مَعْنى السُّؤَالِ
قائمة أغلى عشرة لاعبين في «خليجي زين 25» تخلو من لاعبي «الأخضر»
122 ألف مستفيد مولهم «التنمية الاجتماعي» في 2024
دراسة تتوصل إلى سبب المشي أثناء النوم
ثروة حيوانية
تحذير من أدوية إنقاص الوزن
استثمار و(استحمار) !
ضرورة إصدار تصاريح لوسيطات الزواج
حرس الحدود بجازان يدشن حملة ومعرض السلامة البحرية
رفاهية الاختيار
وسومها في خشومها
منتخبنا كان عظيماً !
5 مشاريع مياه تدخل حيز التشغيل لخدمة صبيا و44 قرية تابعة لها
نيابة عن "الفيصل".. "بن جلوي" يلتقي برؤساء الاتحادات الرياضية المنتخبين
اختتام دورات جمعية الإعاقة السمعية في جازان لهذا العام بالمكياج
وزير الدفاع وقائد الجيش اللبناني يستعرضان «الثنائية» في المجال العسكري
وزير الخارجية يصل الكويت للمشاركة في الاجتماع الاستثنائي ال (46) للمجلس الوزاري لمجلس التعاون
بلادنا تودع ابنها البار الشيخ عبدالله العلي النعيم
وطن الأفراح
حلاوةُ ولاةِ الأمر
46.5% نموا بصادرات المعادن السعودية
التخييم في العلا يستقطب الزوار والأهالي
مسابقة المهارات
ما هكذا تورد الإبل يا سعد
منتجع شرعان.. أيقونة سياحية في قلب العلا تحت إشراف ولي العهد
نائب أمير منطقة مكة يطلع على الأعمال والمشاريع التطويرية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خُلاصة العِبَارة “لا لقيَادة المَرأة للسيّارة”..! (2)
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 18 - 09 - 2011
في مَقالِ الأمس تَناولنا معوّقات قيَادة المَرأة للسيّارات، وأسبَاب الإعَاقة، ونَظرًا لأنَّ الأسبَاب طَويلة مَديدة، فإنَّ مَقالًا وَاحدًا لَن يَلمّ شَملها، لذَلك عَزَّزناه بمَقالٍ آخر، لعلَّ الفِكرة تَجد القبُول أو الرَّفض، فلا مَانع عِندي في الرُّؤيتين، وكَما قَال «نزار قباني» -رحمه الله-:
يُعَانِقُ الشَّرْقُ أَشْعَارِي وَيَلْعَنُهَا
فَأَلْفُ شُكْرٍ لِمَنْ أَطْرَى وَمَنْ لَعَنَا
حَسنًا.. إنَّ مِن أسبَاب رَفض قيَادة المَرأة للسيّارات؛ أنَّ المَرأة كَائنٌ لَطيف، وجِنسٌ شَفيف، وقَلبٌ خَفيف، وعَقلٌ رَهيف، وهَذا الأمر يُشكّل عَائقًا أمَام جَلافة بَعض السَّائقين، الذين يُمطرونك بوَابلٍ مِن «البَواري» أو «الشَّتائم»، فأنتَ تَسمع أحدهم مِن خَلف الزُّجاج يَقول لَكَ: يا حَيوان، أو يَلعن ويَشتم بألفَاظٍ لا يَقبلها عَقلٌ ولا دِين، ومِثل هَذه الألفَاظ السّوقيّة النَّابية؛ لا تَتفق وأنوثَة المَرأة الطَّاغية، تِلك المَرأة التي يَجرحها النَّسيم، ويُحرّكها الكَلام الفَخيم..!
كَما أنَّ وَسائل التَّرفيه المَوجودة في السيّارة؛ مِثل الرَّاديو والمُسجِّل ومَا استُحدث في السَّنوات الأخيرَة؛ مِن مُشغّلات الMP3 وغَيرها، قَد تَكون وَبَالًا عَلى المَرأة، فهي مَا أن تَسمع أُغنية لرَاشد المَاجد مِثل: «دُنيا حظوظ»، أو أُغنية لعبدالمجيد عبدالله: مثل «خلّص حنانك»، أو الأُغنية الرَّائِجة: «قلب قلب وين وين».. مَا أن تَسمع المَرأة مِثل هَذه الأغَاني؛ حتَّى تَنسجم وتَنطرب، ومِثل هَذا الانسجَام يُزيد مِن الحَوادث والمُصابين، وبلَادنا -ولله الحمد- لَيست بحَاجةٍ إلى مَزيد مِن الحَوادث والصّدَامات..!
بَعد هَذا كُلّه مَا الحَل..؟!
الحَل أنَّنا مِثلما استجلبنَا خَادمة -رَغم أنَّ هَذه التَّسمية قَبيحة، ومِن الإنصَاف أن تُسمَّى مُساعدة ربّة مَنزل- لمَاذا لا نَستجلب سَائقة بمُواصَفات رَجُل، أو مِن القَواعد مِن النِّساء..؟! أو عَلى أسوَأ الأحوَال نُطلق في المُجتمع شَركات تَاكسي «البِنك»، الذي نَجح في الإمَارات، تِلك التَّكاسي التي تَقودها امرَأة مِن ذَوات الصَّلاح والفَضل، اللائي لا يَرجون نِكَاحًا، ومِثل هَذا الحَل ضَروري، حتَّى لَو سُمح للمَرأة بقيَادة السيّارات، لأنَّ هُناك مِن النِّساء مَن تَكون مِثل بَعض الرِّجال؛ الذين لَديهم فُوبيا مِن القيَادة، مِثل الفُوبيا التي عِندي حِين أصعَد إلى مَكانٍ مُرتفع، حيثُ أخشَى السّقوط، وكَم فَاتني مِن وَلائم وعَزائم في أبراجٍ عَالية، ولَم يَمنعني مِن ذَلك إلَّا رهَاب الأمَاكن المُرتفعة؛ التي يَتطاول بها العَرب في البُنيان..!
وقَد قَال لي أحد الأصدقَاء عِندَما تَحدَّثنا في هَذا الشَّأن، إنَّه لابد مِن تَأهيل المُجتمع لتَقبُّل الفِكرة، فرَددتُ عَليه قَائلًا: إنَّ المُجتمع مُنذ سَبعين عَامًا وهو يُحاول التَّأهُّل للنَّظافَة، ومَع ذَلك لَم يَتأهَّل لَها.. إنَّه مِثل الهِلال -تَمامًا- الذي يُحاول التأهّل لبطولة آسيا، فتَحوّل هَذا التَّأهُّل إلى عُقدة، تَكبر يَومًا بَعد يَوم، فلا نُعوّل كَثيرًا عَلى هَذا التَّأهُّل..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ الحلَّ الصَّحيح لهَذا اللغز مُستحيل أن يدّعيه أحد، ولَكن أتذكّر أنَّ صَديقنا الصَّحفي المُبدع «بدر الخريّف» قَال: إنَّ أفضَل حَل لمَسألة قيَادة المَرأة للسيّارات؛ أن نُجرّب بغَير السّعوديّات، فنُطلق آلاف السيّدات مِن المُقيمات في المَملكة، واللاتي لَديهنّ إلمَام بالقيادة ويَرجونَها، ليَبدأن قيَادتهنّ في المُدن السّعوديّة، وبَعد أَشهُر مِن نَجاح التَّجربة يَكون الفضول قَد زَال، والصَّدمة قَد ابتلعها المُجتمع، وأصبَح الرَّجُل يَنظر عَن يَمينه عِند الإشَارة؛ فيُشاهد امرَأة تَقود سيّارة، وكَأنَّها رَجُلٌ غَليظٌ يَسوء النَّاظرين..!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق