خضر الجحدلي ل الدكتور سحاب نعم ما يقوله د. سالم صحيح، في كل دول العالم لا يتم إلا قبول نسبة محددة في الجامعات حسب مؤهل وقدرات الطلاب، وعلى البقية الاتجاه للتعليم الفني أو الموازي، ويجب أن تكون هناك شدة في (التعليم الجامعي) حتى لا يكون الخريجون عبئًا على الدولة والمجتمع.. الطالب في هذه المرحلة ليس له عذر وتكديس الطلاب في الجامعة بدعوى قبولهم وإعطائهم الفرصة له آثار سلبية كثيرة، وكما أشار الدكتور (ألف طالب يتخرجون بمستوى مميز خير من عشرة آلاف يتخرجون لمجرد المسمى الجامعي بدون مضمون ولا تأهيل).. هذا وبالله التوفيق. المؤيد ل إبراهيم نسيب أدعو الله بأن يكتب لك الحسنات في موازين أعمالك لاهتمامك بالناس وكل ما يهم المواطنين، وأدعو الله بأن يحفظ سمو أمير المدينة ويعينه على كل ما يُحقَّق لأهل المدينة الخير وعلى طريق الخير وهو المعين، وأُكرِّر بأن التلاعب في كل مكان من قبل بعض التجار الحريصين على الكسب فقط وغير ذلك لا يهمهم وشكرًا. قارئ ل حصة العون من مصلحة أمريكا تذكير شعبها وكل شعوب العالم بالحادث وإبقاؤه ماثلاً في أذهان كل البشر لتستغله متى شاءت وكيفما شاءت، وذلك عن طريق مختلف قنواتها الدعائية.. ومتى ما استنفدت أهدافها فسوف تُنسي شعبها وبقية شعوب العالم الحادث عن طريق نفس القنوات. ولقد أنست الشعب الياباني والعالم كله أكبر جريمة حدثت على الأرض وهي قنبلتا هيروشيما ونجازاكي. وها هي اليوم تبكي على السفارة الصهيونية في القاهرة وتطلب من مصر حمايتها. ولكنها لم تطلب من الصهاينة عدم قتل الجنود المصريين وعدم تجاوز حدود دولة مستقلة بينها وبينهم معاهدة سلام وها هو نتنياهو يصف اقتحام السفارة الصهيونية بالحادث الخطير مع أن جميع أعضاء سفارته لم يمسهم أحد بسوء، وفي نفس الوقت يرفض الاعتذار عن تجاوز حدود مصر وقتل جنودها أو الاعتذار عن قتل مدنيين أتراك. يبكي من سقوط صواريخ بدائية في الصحراء ويقتل أطفال فلسطين، أمريكا تريد تفتيش كل منشأة نووية في الأرض ماعدا المنشأة الصهيونية. دعشوش ل الدكتور الصويغ المسرح والسينما جزء لا يتجزأ من حياة المواطن المصري، ولهذا سيذهب لقاعة المسرح بصرف النظر عمّن ينادون لمقاطعته لسببين الأول: حب المسرح حتى لو اعترض على مواقف بعض الموالين من الممثلين للنظام البائد، الثاني: قلة المعروض.. والمسرح يحبه الناس لأنه مدرسة مصغرة للحياة وخاصة إذا كان يقع على شارع الهرم المشهور بأهراماته وبأبي الهول والآثار الفرعونية الواقعة هناك. صالح ل الجميلي هناك العديد من الملفات والتفاصيل ما زالت أسرارًا حول (تخطيطها وتنفيذها، ربما ظهرت في قادم الأيام)،. هناك ملف لا يمكن أن يُنسى، وهو ملف المسلمين والعرب الذين قضوا ذلك اليوم وعددهم يقترب من الخمسين؛ فقد تمّ تجاهلهم، ولم تَنل أسرهم ما تستحق أسوة بغيرهم؛ فأين المنظمات الدولية ولجان حقوق الإنسان؟!! للأسف هناك من يريد أن يصدق ما يقولون بدون أي دليل، بينما هناك أقوال كثيرة من أنفسهم تقول إن هناك مؤامرة. حسبي الله ونعم الوكيل. عبدالرحمن ل العرفج عظم الله أجركم وتغمدها في جنات النعيم.. مثل هذه المرأة العظيمة التي يعرفها الفقراء قبل الأغنياء.أصبحنا نفقدهم كل يوم فأنا لا أعرفها -رحمها الله- ولكن أعرف من سار على نهجها في مساعدة الفقراء في مدينة (رسول الله) حتى بعد أن توفيت من عدة سنين ولكن ذكراهم باقية ويترحم عليهم الناس صباح مساء. فليرحم الله أهل القلوب الرحيمة الذين يرجون ما عند الله. حسن جعفر ل الدكتور درباس المشكلة أن هناك الكثير من المسؤولين في إدارات التعليم لم يسبق لهم العمل في المدارس، ولا يعرفون ما يحدث لمئات التلاميذ في حال عدم تجهيز المدرسة أو في حال عدم مباشرة بعض المدرسين الجدد إلا في الأسبوع الثاني أو الثالث، ويعتقدون أن نقص مدرس في مدرسة مثل نقص موظف في إدارة يمكن أن يعوضه زميله. ومن ذلك الحرص على أن يكون مدير التعليم من حملة الدكتوراة وهذا المدير بالطبع قادم من إحدى الجامعات ولم يسبق له العمل في مراحل التعليم الثلاث مع أن هناك بعض المدرسين أكثر كفاءة في مثل هذا العمل من غيره.