وصف رئيس الوزراء اللبنانى الأسبق سليم الحص اعتراف دمشق بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدسالشرقية ب «التطور المؤلم». وقال الحص، في تصريح امس: إن «الموقف السوري كان دوما يدعو إلى تحرير فلسطين من الاحتلال والأطماع الإسرائيلية ، أما الموقف المستجد فينطوي على تنازل عن التزام قومي عرفت به سوريا وهو التمسك بمطلب تحرير فلسطين من الأطماع الصهيونية.