الصعاب اليوم تبدو طيعة تتوارى خلف خلف المنفعة! تُشرق الدنيا سناءً وسنا وعبيرًا! كالزهور المترعة يرقص الفن على أنغامها يتهادى! ناشرًا ما أبدعه العصافير تغني أيكها بالغاريد الذي ما أروعه! تعزف الفن المصفى كالندى وتغني في البراري مطلعه ****** إخوة الإشراف يا قادته يا مفاتيح القلوب الطيعة يا شذى الفل المدلى في المدى يا عبيرًا! لست أدري منبعه! يا صدى الميدان في تعليمنا يا شعاعًا عامرًا! ما أسرعه! عطرت ورشتنا أفكاركم ضاقت الفجوة! أضحت طيعة! وغدت دورتنا مزهوة تسفح الإبداع مما نجمعه ***** هكذا الدنيا تراءت ها هنا عنفوانٌ في جمال المزرعة ها هنا الأرض التى كان لها عبق! حتى أقاصي مرجعه وهنا الجود الذي لا ينتهي فوق أيدي الناس يبني مصنعه وهنا التأريخ صدرًا عامًا يمنح الضيف المصفى منبعه وهنا لا ها هنا لا ها هنا جنة خضرا... تسمى المجمعة!!