أدى غياب شبكة تصريف مياه الأمطار والسيول إلى إتلاف الطبقات الإسفلتية لطريق عقبة الملك خالد في منطقة الباحة التي تتساقط عليها الصخور بطريقة تعرض سائقي المركبات للخطر. وقد أصبحت العقبة شاهداً على اللامبالاة في تنفيذ المشاريع خاصة أنها تفتقد لأبسط وسيلة من وسائل السلامة سيما أنها بعد الأمطار يتفاجئ عابريها بأنها تحولت لممر ومجرى للسيول فأين دور المسؤول؟.