- ندرة الجولات التفقدية من قبل البلدية على المطاعم والمطابخ، فخلال وجودي بالمحافظة منذ سبع سنوات لم ألتقِ بمراقب داخل تلك المطاعم أو المطابخ، ويندرج الحال على بعض قصور الأفراح بالمحافظة التي لا تهتم بنظافة عامليها أو التزامهم بشروط الصحة البيئية، وكذا نظافة المرافق العامة لديها، فهل من التفاتة إلى من سبق ذكرهم؟ - وجود حفريات تقع بالقرب من مدارس المروة للبنين والبنات، ولها ما يقارب الشهر حتى تاريخه، وسببت أضرارًا كثيرًا للسيارات فعلاوة على ضيق الطريق، إلا أن تلك الحفريات زادت من حجم المعاناة؛ ممّا دعا مواصلات نقل الطالبات أن تقف بعيدًا عن المدرسة وتعمد إلى إنزال الطالبات اللاتي بعضهن بالمرحلة الابتدائية. ومن الشيء الغريب أن الشركة التي قامت بعمل تلك الحفريات لم تضع لوحة تحدد مسؤوليتها ليتسنى للأهالي مراجعتها لها فالطاسة ضائعة هل هي شركة الاتصالات؟ أم شركة الكهرباء؟ أم وزارة المياه؟ - تسجيل في انتخابات المجالس البلدية كما هوالحال في معظم محافظات المملكة، فالكل يريد أن يسجل اسمه ضمن أعضاء هذا المجلس كما حصل قبل ذلك في انتخابات أعضاء الغرفة التجارية بالمحافظة، وهذا حق مشروع للجميع ولكن ماذا سيقدم هؤلاء للمحافظة هل ستشهد المحافظة اهتمامًا وتطوّرًا ملموسًا أم يبقى الحال كما هو، وكأنك يا أبا زيد ما غزيت!! أتمنى أن تتحقق على أيديهم كل تطلعات أهالي المحافظة. - وجود بعض التقاطعات الخطرة التي لم تتخذ الجهات المعنية حيالها شيئًا، ولعل أبرزها ذلك التقاطع أمام مخارج ومداخل قرية المروة، وكذا التقاطع الواقع أمام الكلية الجامعية ببني عاصم وأيضًا التقاطع الواقع أمام مدخل ومخرج قرية بني شرفا، وكذا تقاطع الملح مع الخط القادم والمتجه إلى عقبة بالجرشي وغيرها من التقاطعات الخطرة، والأولى وضع مطبات اصطناعية أو إشارات مرور وأضعف الحلول وجود الدوريات في أوقات الذروة عبدالله علي جريد - المخواة