أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير رئيس مجلس جائزة أبها أن الجائزة تمثل أنموذجا وطنيا داعما للإبداع والتفوق. وقال إن لجائزة أبها موعدًا لا تُخَلِّفُه كمَوَاعِيد المُوفِين بِالعُهُود وَالثَابِتِين عَلَى المَبَادِئ، لافتا الى ان تَطَوّير الجَائِزَة الذى تم منذ عامين جاء إيمانا مِنَا بمواكبة التَحَوُّلات المَعرِفِيَّة المُتَسَارِعَة. ووصف سموه الجَائِزَة بالمُتَنَوِّعَة والعصرِيَّة مبديا سعادته بذهاب الجائزة للخدمة الوطنية، مهنئًا وَزَارَة النَّقل على التميز مثمنا جهود وزيرها الناجح جَبَّارة الصِريَصَري وزف أمير عسير التَهنِئَة لكل الفَائِزِين بِجَائِزَة أَبهَا لِهَذَا العَام سائلا الله أَن يَحمِي الوَطَن بِقِيَادَة خَادِم الحَرَمَين الشَّرِيفَين المَلِك العَادِل عَبدِاللَّه بن عَبدِالعَزِيز وَسُمُو وَلِي عَهدِه الأَمِين الأَمِير سُلطَان بن عَبدِالعَزِيز وَسُمُو النَائِب الثانِي. جاء ذلك خلال رعايته مساء أمس حفل جائزة أبها السنوى على مسرح الملك فهد الثقافي بالمفتاحة بحضور ضيفي الشرف صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله آل سعود وزير التربية والتعليم وسفير دولة الكويت سمو الشيخ حمد بن جابر العلي ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى الدكتور سعود بن سعيد المتحمي وأمين عام مجلس الوزراء الدكتور عبدالرحمن بن محمد السدحان ومعالي وزير النقل جبارة بن عيد الصريصري ومعالي الأستاذ فيصل بن معمر نائب وزير التربية والتعليم ومعالي مدير جامعة طيبة الأستاذ الدكتور منصور النزهة ومعالي مدير الجامعة الإسلامية الأستاذ الدكتور محمد العقلاء ومعالي مدير جامعة جازان الأستاذ الدكتور محمد بن هيازع ومعالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأستاذ الدكتور أسامة طيب ومعالي مدير معهد الإدارة العامة الدكتور عبدالرحمن الشقاوي وعدد من أعضاء مجلس الشورى ووكلاء الوزارات والامارات والمسؤولين والمهتمين بالثقافة. ------------------------------------------------------------- فائزون: الجائزة تتألق عربيا والمبدعون ذخيرة المستقبل قال علي بن حسين بن حمران الفائز بالجائزة في مجال الإبداع الاجتماعي والتطوعي: إن جائزة أبها تتألق عاماً بعد عام وهي تحظى بالرعاية والاهتمام من رجل الإبداع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير، ولقد زاد هذه الجائزة وهجاً ما يتشرف به الفائزون من رعاية كريمة من سموه الكريم وحضور معالي وزير التربية صاحب السمو الأمير محمد بن عبدالله آل سعود الذي أضاف إلى نور الجائزة أنواراً وإلى تألقها تألقاً وضياءً. كما رفع الشكر والامتنان لسمو أمير منطقة عسير على هذا العطاء الكبير وعلى هذا التكريم الذي ليس بمستغرب عليه.. وشاركه حسن بن معجب الحويزي الفائز بالجائزة في مجال الإبداع الاجتماعي والتطوعي بقوله: إن العناية بالثروة البشرية وحسن استثمارها وتوظيفها لخدمة مسيرتها التنموية، هو المقياس الرئيسي والعامل الحاسم في تقدم الأمم وتطويرها ولعل من أبرز مجالات استثمار تلك الثروة الغالية استثمار نبوغ المبدعين والمفكرين فهم ذخيرة المستقبل، وأضاف لقد أسعدني الحظ مع كوكبة من المكرمين الأفاضل والمفكرين أن أكون احد المكرمين بهذه الجائزة.. وفي رأيي إن وجود الاهتمام بالمبدعين ظاهرة حضارية إذا ظهرت في شعب من الشعوب، لأن ذلك يقي هذه الموهبة وينميها، ورعاية هؤلاء المبدعين واستثماراً لنبوغهم أياً كان موقعه وفي أي مرحلة من مراحل الثقافة تعد ظاهرة حضارية تدل على التقدم الحضاري، حيث إن المبدعين في جائزة أبها المدعومة من قبل سيدي صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد يدل على أن هذا التشجيع قد أعطى ثماره.. وإنني أتقدم بالشكر والعرفان لسموه الكريم لعطائه السخي وتكريمي الذي توجني به في هذه الليلة المباركة. ------------------------------------------------------------- الحنيني: جائزة أبها ركيزة من ركائز الفكر والثقافة في الوطن العربي قدم إمارة منطقة عسير عضو جائزة أبها المهندس عبدالكريم عبدالله الحنيني التهنئة لمن فاز بجائزة أبها، ومَن ساهم في تدقيقها من قبل الأمناء بالجائزة.. وقال تعتبر جائزة أبها بفروعها الأربعة ركيزة أساسية من ركائز الفكر والثقافة ليس في منطقة عسير فحسب، بل على امتداد فضاءات وطننا الغالي ودول الخليج العربي.. جائزة رسم خط سيرها ووجّه دفتها وأنضج مجالاتها صاحب العقل المستنير الأمير الكبير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير. وأضاف لقد كانت الجائزة عبر مسيرتها الخيّرة والمعطاءة هدفًا للعديد من ذوي الطموحات الرائدة في مجال الفكر والعلم والثقافة، يتنافس فيها المتنافسون ذكورًا وإناثًا، صغارًا وكبارًا، ويقدمون عصارة جهدهم ليرووا بها كثبان الوطن بالانتماء والولاء والمحبة والإخاء. وتقدم الحنيني باسم أعضاء مجلس جائزة أبها بأسمى آيات الشكر والتقدير العابقة بشذى الورود، والفل، والكادي إلى صاحب القلب الأبوي الأمير فيصل بن خالد على هذا العطاء السخي لأبناء المنطقة من خلال جائزة أبها، داعيًا له من الأعماق بالتوفيق والسداد في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين. ------------------------------------------------------------- كركمان: الجائزة تخاطب المستقبل وتستثمر نبوغ المبدعين الموهوبين قال جلوي بن محمد كركمان مدير عام التعليم بمنطقة عسير وأمين عام جائزة أبها: إن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير استهدف من وراء الجائزة توسيع قاعدة أصحاب الجهود غير العادية، مؤكدًا أن الجائزة فتحت الباب أمام النخبة من أبناء الشعب بل امتدت خارج المملكة فهي تخاطب المستقبل بكل مضامينه. وأضاف أن طلاب المملكة يتوزعون بمنحنى طبيعي حيث إن قليلًا منهم متفوقون والكثيرون طلاب عاديون؛ ولهذا أتت الجائزة لتكثر من الطلاب المتفوقين والطالبات المتفوقات، ووصف كركمان جائزة أبها بالسنة الحسنة التي اهتمت بها كثير من المناطق من أجل توسيع قاعدة المبدعين واستثمار نبوغ المفكرين. واستطرد كركمان قائلًا: إن من أهم الدوافع التي تثير الطلاب إلى الجد والاستذكار، هو الاختبارات، حيث أوجدت نوعًا من الطلاب يجد ويستذكر خوفًا من الفشل؛ لذلك انقسم الطلاب إلى نوعين أولهما المجد الذي يستذكر دروسه رغبة في النجاح والتفوق، والثاني يحرص على الاستذكار خوفًا من الفشل وبعضهم يتصف بالتردد والخوف وعدم الثقة في النفس، ومن هذا المنطلق رأينا هذه الجوائز مثل جائزة أبها المدعومة من سمو أمير منطقة عسير تحرص على تكريم المبدعين، وأتمنى أن نرى قاعدة للمبدعين تتسع يومًا بعد يوم ويضيف (كركمان) بقوله هناك فارق بين المتفوق والموهوب، فليس كل متفوق موهوبًا. ومن خلال الرصد لآثار جوائز التفوق في مختلف مناطق المملكة يمكن التأكيد على أن تكريم الطلاب والطالبات المتفوقين والمتفوقات في كل منطقة والاحتفاء بهم أوجد تنافسًا كبيرًا بين المدارس، وهذا ما لمسناه بالنسبة لجائزة أبها، حيث تدفق علينا الآف من المشاركات للطلاب والطالبات المبدعات. ------------------------------------------------------------- جائزة أبها.. انطلاقة ونتاج 30 عامًا من الخبرة تعود انطلاقة جائزة أبها إلى أكثر من ثلاثين سنة مضت ساهمت خلالها بجهد ملموس في دفع عجلة التنمية في منطقة عسير، وتشجيع الإبداع الأدبي والفني، والإنتاج المعرفي والجهد البحثي، وتقدير المتميزين من أبناء منطقة عسير بصفة خاصة، وأبناء الوطن الغالي المملكة العربية السعودية بصفة عامة. وتمنح الجائزة مرة كل عام لعدد من المتميزين أفرادًا أو مؤسساتٍ في فروع: الخدمة الوطنية، والنبوغ والتفوق العلمي في التعليم العام والعالي، والعمل الإبداعي (الشعر - القصة - الرواية - المسرح)، وتسعى إلى دعم وتشجيع الباحثين والمبدعين في ميدان البحث العلمي، والفنون (الفلكلور - التراث المحلي - الفن التشكيلي والفوتوغرافي - الكاريكاتير)، وتقنية المعلومات. بشرط أن يكون لإنتاج أو إسهامات الفائزين مكانة متميزة في الحقل الثقافي والإبداعي والفني والخدمي. وتخضع الجائزة في معايير منحها إلى التحكيم الدقيق، والمفاضلة بين الأعمال المتنافسة، وتشترط الجائزة أن يكون العمل المقدم قد حقق جميع الشروط والضوابط الموضحة في كل مجال من مجالات الجائزة. ------------------------------------------------------------- فيصل بن عبدالله: المنافسات العادلة تفجر إبداعات المواطن والاستثمار في الإنسان “خيار مرحلي“ وأولوية إستراتيجية لبناء الوطن عبّر صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله آل سعود وزير التربية والتعليم عن شكره لأمير عسير على اختياره ضيفًا لجائزة أبها هذا العام، وقال إن إنسان هذه الأرض هو ثروة المستقبل المتجددة، واستثمار مكنوناته الإيجابية هو الجزء الصعب في معادلة التنمية. وأضاف: حينما نحرّك الإبداع والعطاء في وجدانه من خلال منافسات عادلة، فإن عطاءه وإبداعه بتدفق كأجمل ما يكون معددًا بعض الأمثلة التاريخية الحاضرة، موضحًا بأن تعدد الجوائز وروح التنافس حفّزت الكثير، فكان الكثير من المبدعين والمبتكرين وقودًا لا ينضب لدخول عصر الصناعة والتقنية، ممثلاً لذلك بجائزة أبها، وهذه الأمسية الرائعة وفق تعبيره في أبها الأرض والإنسان والتاريخ نتشرف جميعًا في تكريم الإبداع والتميّز والعطاء في موقف وفاء ومسؤولية من أمير عسير الأمير فيصل بن خالد، مؤكدًا أن الاستثمار في الإنسان هو خيارنا المرحلي، وهو أولويتنا الإستراتيجية. ------------------------------------------------------------- الخمشي: المصداقية والنزاهة جعلتا الجائزة منارة للعلم والثقافة وصفت الدكتورة سارة صالح الخمشي الأستاذ المشارك بكلية الخدمة الاجتماعية بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في كلمتها نيابة عن الفائزين في فرع الثقافة وصفت حفل الجائزة بالأمسية المباركة التي يحصد فيها كل مَن استحق جهد حصاده. وعبّرت الخمشى عن فخرها بالفوز بجائزة أبها، تلك الجائزة التي نالت مستوى رفيعًا من المصداقية والنزاهة، جعلتاها -بفضل من الله، ثم بفضل جهود المسؤولين عنها- منارة للعلم والثقافة، وأصبحت محطًا لأنظار الأكاديميين والباحثين. ولعل هذا الاهتمام ينبع من اهتمام هذا الوطن، والقائمين عليه لما يؤمنون به من أهمية الثقافة والعلم في تقدم الأمم، وكذلك امتثالاً لأمر الله وهديه في الحثّ على العلم، وتكريم وتقدير مَن يسعى ويتميّز. ------------------------------------------------------------- طلاب: جائزة أبها جمعت بين القرآن والسنة والتفوق والإبداع والابتكار.. المليك حملنا فى “سويداء قلبه”.. كل مشاركي جائزة أبها “فائزون” عبر عبدالقادر عوضة ظافر في كلمته نيابة عن طلاب التعليم الفائزين بجائزة أبها في فرع النبوغ والتفوق العلمي عن شكره لأمير عسير وقال: «إن ما جدتم به في هذه الجائزة التي سما هدفها وتعددت مجالاتها فجمعت القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة والتفوق والإبداع والتطوع والابتكار تجاوز إلى أكثر من ذلك وهو النبوغ فتنافسنا لتحقيقها، مؤمنين بأن كل من شارك كان فائزا. ومن حصل عليها يتوج معه زملاؤه ومعلموه ومدرسته وكل من له يد في حصوله عليها». وأضاف ظافر موجها كلمته لأمير عسير: إننى يسعدني الوقوف بين أيدي سموكم الكريم ممثلا أبناءكم وبناتكم طلاب وطالبات منطقة عسير معتزا ومفتخرا وشاكرا معتزا بهذا الوطن الشامخ الأبي وطن الإسلام والسلام وطن التقدم والرخاء وطن الأمن والأمان مهبط الوحي ومهوى أفئدة المسلمين جميعا. وقال: نحن نفتخر بملك قادنا إلى المعالي فكان الأب الحاني، أحبنا وأحببناه، حملنا في سويداء قلبه فحملناه في قلبنا إنه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. وأكمل: إن الدفاع عن هذا الوطن واجب على كل من يعيش فوق ترابه، ونحن الطلاب من واجبنا أن نساهم في بناء هذا الوطن الغالي والحفاظ على مقدراته وطاعة ولاة أمرنا، وذلك بطلب العلم النافع واحترام المعلمين والاستفادة من كل ما تبذله حكومتنا الرشيدة في سبيل رفع شأن طلاب العلم والحفاظ على أفكارنا وحمايتها من كل من يحاول التأثير علينا. فالوطن نحن ونحن الوطن. ------------------------------------------------------------- الفائزون بفرع النبوغ والتفوق في المجالات الثلاثة حصد عدد من الفائزين الجوائز في فرع النبوغ والتفوق العلمي في مجالاته الثلاثة “التعليم العام والعالي والتربية الخاصة”. المجال الأول: التعليم العام، المرحلة الثانوية: أمجد علي جبران النمر - ثانوية العرين بعسير و يوسف محمد أحمد معدي - ثانوية الإمام الشافعي برجال ألمع والمهند صالح القرني - ثانوية أم القرى ببيشة وصفية علي محمد مانع عسيري - ثانوية رجال ألمع وفاطمة محمد مساعد الشهراني - الثانوية الرابعة بيشة وفاطمة عوض حسن محمد الشهري- ثانوية تحفيظ السبت بالنماص. المرحلة المتوسطة: إبراهيم فراج إبراهيم الشهري - متوسطة عمار بن ياسر بالنماص وإبراهيم عائض سعد هادي- متوسطة بدر بسراة عبيدة وعبدالعزيز عبدالله سعد الحميداني - متوسطة العماير ببيشة وهدى عبدالله محمد آل مرعي الشهري - متوسطة التحفيظ النماص وأثير محمد أحمد الشهري - متوسطة التحفيظ بالمجاردة ومها عبدالعزيز يحيى مقنع - متوسطة تحفيظ القرآن بسراة عبيدة. المرحلة الابتدائية: عبدالقادر عوضة ظافر آل جميل - ابتدائية التسهيل بعسير ومحمد أحمد محمد آل شعبان - ابتدائية سعيد بن المسيب بمحايل عسير ويحيى عامر محمد عامر - ابتدائية السعادة برجال ألمع ورغد فهد جبران القحطاني - ابتدائية تحفيظ القرآن بعسير وأثير عائض علي القرني - ابتدائية آل عبيد ببلقرن ورغد حمود علي الجبيري - ابتدائية الخاضرة النماص. المجال الثاني: التعليم العالي: الطلاب، عبدالله سعد عبدالله آل غرمان العمري - كلية العلوم الإنسانية وعبدالله أحمد سعد البراك - كلية الطب وعلي محمد يحيى سالم القحطاني - كلية اللغات والترجمة وخالد مبارك عريج - كلية الصيدلة وعيسى بن علي محمد عسيري - كلية الشريعة وأصول الدين وعبدالله محمد ناصر المصعبي - الكلية التقنية بأبها وعلي إبراهيم حسن ضايحي - الكلية التقنية بأبها. الطالبات: أسماء بنت عائض إدريس القحطاني - المركز الجامعي لدراسة الطالبات وسارة عبدالعزيز محمد الشهراني - كلية التربية للبنات ببيشة ووفاء صالح أحمد عبدالخالق عسيري - كلية المجتمع للبنات بأبها . المجال الثالث: التربية الخاصة: نايف هشبول حسن آل عيفة - متوسطة ابن خلدون بسراة عبيدة وحنش محمد علي العماري - ابتدائية ابن القيم بمحايل عسير وظافر سعد ظافر الشهري - متوسطة الإمام البخاري بالنماص وأمجاد محمد عائض القرني - متوسطة العلايا - إدارة تعليم ببيشة وأمجاد حسن شني محمد الأسمري - ابتدائية البحر الأولى محايل عسير وسامية محمد أحمد الأسمري - الابتدائية الثالثة بمحايل عسير . ------------------------------------------------------------- الفائزون في فرع تقنية المعلومات بمجالاته جائزة تقنية المعلومات، المجال الأول: تطبيقات الحكومة الإلكترونية: الفائز: تطبيق أمانة منطقة الرياض "http://www.alriyadh.gov.sa ". المجال الثاني: المواقع الإلكترونية: مواقع التعليم الإلكتروني وقد حصل على المركز الأول: موقع جامعة الملك عبدالعزيز بجدة "http://www.kau.edu.sa ". مواقع الإعلام الإلكتروني: حصل على المركز الأول: موقع جريدة الرياض" http://www.alriyadh.com ". مواقع الخدمات الإلكترونية: وحصل على المركز الأول: موقع كلية التقنية بأبها" http://www.cta.edu.sa ". المواقع الطبية الإلكترونية: حصل على المركز الأول: موقع الهيئة السعودية للتخصصات الصحية "http://arabic.scfhs.org.sa". ------------------------------------------------------------- الفائزون بفرع الثقافة بمجالاته المجال الأول: البحوث والدراسات العلمية، الموضوع الأول الوطن والمواطنة, جاء في المركز الأول: الدكتورة سارة صالح الخمشي، والدكتورة هيفاء عبدالرحمن الشلهوب من جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن عن بحثهما "تنمية وعي الشباب بحقوق الإنسان لرفع مستوى المواطنة" دراسة مُطَّبقة على الجامعات في المملكة العربية السعودية. وجاء بالمركز الثاني: خالد بن عبد الله الشهري عن بحثه "الوطن والمواطنة في المملكة العربية السعودية". الموضوع الثاني: أمراض المناطق المرتفعة الفائز: الدكتور سعيد علي أبو عشي, الموضوع الثالث: الغطاء النباتي في منطقة عسير "حُجِبت؛ لعدم اكتمال مبررات الترشيح". المجال الثاني: العمل الإبداعي: القصة القصيرة: الفائز بها جبير بن مفضي بن حمود المليحان عن مجموعته "قصص صغيرة", الرواية: حُجِبت؛ لعدم اكتمال مُبرِّرات الترشيح. المجال الثالث: الفنون، التصوير الفوتوغرافي: الفائز بها عبدالعزيز محمد البقشي، عن عمله "حياكة قيطان البشوت". ------------------------------------------------------------- الفائزون بجائزة الخدمة الوطنية: المجال الأول: الخدمة العامة في القطاع الحكومي الفائز: وزارة النقل،تسلمها معالي وزير النقل والمجال الثاني: الإبداع الاجتماعي والتطوعي، وفاز بها كل من حسن بن معجب الحويزي، وعلي بن حسين بن حمران، والمجال الثالث: النشاط الاقتصادي: حُجِبت؛ لعدم توفُّر مُبرِّرات الترشيح.