لم تجد الصغيرة دنيا عبدالرحمن الغامدي وهي تتقلد وشاح تهنئة المليك احتفالا بسلامته سوى الابتسامة الجميلة المليئة بالثقة لتعبر بها عن فرحتها البريئة. ورأت دنيا أن أجمل هدية تقدمها لمليكها هي وشاح حب وتاج محبة على الرأس، تعبيرا عما يكنه قلبها البريء من حب ومشاعر وطنية.