زائر ل الأميرة بسمة مقال رائع وخصوصا انه يتكلم ويذكر بالآخرة وما أدراكم ما الآخرة، ذلك اليوم الصعب الذي يفر المرء فيه من اخيه وصاحبته وبنيه لكن ما نشهده اليوم هو البعد كل البعد عن كلام الله عز وجل وعن السنة الشريفة. الناس تجاهلوا وانشغلوا بأمور الدنيا ونسوا ان هناك حسابا عسيرا. الكيس والسعيد من دان نفسه وحاسبها وعمل لما هو مهم وعمل لما بعد الموت. ************************ عبدالله الدوسري ل «الرطيان»: منذ وصول خادم الحرمين من الرحلة العلاجية وحتى الآن ما تم اعتماد صرفه هو 500 مليار ريال غير المعتمد في الميزانية وهو 580 مليارًا يعنى السعودية سوف تصرف في خلال سنة 1100 مليار ريال وهذا رقم تاريخي يُسجّل لملك القلوب أبو متعب فلله دره، وهذا سينعكس على رفاهية المواطن والله يحفظ ملكنا حبيب الشعب. ************************ قارئ ل «فراج الشريف»: سيدي الفاضل.. في الحياة هناك أناس يتركون بصمتهم ويخلفون الأثر الطيب في قلوب وعقول الآخرين.. مثل هؤلاء لا تمل تواجدهم وتحزن إذا انقضى سريعاً معهم وإذا غابوا ليس فقط تفتقدهم بل تشعر بأن جزء منك غاب.. ندعو الله أن يشفيه ويرده سالماً لنُحلِّق عالياً فيما يكتبه.. ما يُبهرني في هذا الرجل شدّة حبه لجدة وتغنيه بها، ومعه تشعر بأن جدة مدينة غير كل المدن، ولها سحرها الخاص.. شفاه الله وأعاده بخير.. ودمتم. ************************ زائر ل الهاشمية لا ادري ماذا فعل اليابانيون حتى تثني عليهم الكاتبة بهذا الشكل لقد اعتمدوا المادية ونسوا الروحية فكانت النتيجة ان اهلك الله قسما من حضارتهم حتى لا يغتر انسانهم وينسى انه عاجز. ************************ قارئة ل الدكتور الصويغ دكتورنا الفاضل.. مما يؤسف له ذهاب الصدق في هذه الأزمنة وكثرة الكذب، والذي أصبح مع الأسف ظاهرة انتشرت في أوساط الكثيرين، وقلَّ أن يسلم منه أحد سواء الصغير أو الكبير، الرجل أو المرأة، فما أقل من يصدق في حديثه، وما أقل من يصدق في علاقاته ومعاملاته ووعوده إلا من رحم ربي. لذا ليس من المستغرب أن نتوقع في القريب أزمة حبال بالسوق. ************************ مسعد مسيعيد ل «الحبيشي»: نعم أخت لولو صدقت وصادقت على حبنا وعرفاننا بالجميل الذي طوقنا به ملك الإنسانية والد الجميع، وزار البسمة على شفاه سقيمة.. نحن المواطنين نلهج بالدعاء لولي أمرنا بأن يجزيه عنا وعن كل مواطن خير الجزاء.. والحمد لله. ************************ مواثيق ل «الجميلي»: سيدي الفاضل.. أطال الله بعمر ملك الأبوة.. ملك الإنسانية.. ملك الخير.. ملك العطاء.. عندما يتحدث المليك لا نشعر إلا بأب يتحدث لأبنائه ويخبرهم بأنه يشعر بهم وبمعاناتهم وأن أبنائه هم الهم الأكبر الذي يشغل تفكيره.. وحرصه الدائم على راحتهم وبذل الجهد لتحقيق أمنهم وراحة بالهم.. وأنه لن يتهاون أبدًا في معاقبة وملاحقة من يكدر صفو أبنائه ويزعزع أمنهم.. إصراره على القضاء على الفساد الذي استجد علينا واستشرى فينا إنما يدل على حرصه على هذا البلد وأبنائه وحمايته من كل سوء وأمره بإنشاء الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد إنما هو دليل على توعده بمعاقبة من يعبث بخيرات هذا البلد.. في كل أمر من الأوامر الملكية الصادرة نجد لمسة حنان وقبضة من حديد.. عطاء وملاحقة تقصير.. ندعو الله أن يوفقه ويديم عليه الصحة والعافية وأن يعينه بالبطانة الصالحة التي تساعده على تحقيق كل ما يتمناه لهذا البلد ولأبناء هذا البلد.. ودمتم بخير تحت راية العزة والكرامة. ************************ ملكة الدار ل «العرفج»: أكثر ما لفتني في خطاب مليكنا المفدى قوله: «إنكم في قلبي».. وكذلك قوله: «لا تنسوني من دعائكم».. لله درك يا بابا عبدالله فهي كلمات مؤثرة تعني أن هذا الملك يحمل هماً واهتماماً بشؤون شعبه الوفي ويتلمس حاجته ومطالبه.. فكان بتلك الهبات السخية والمكرمات العظيمة التي أعلن عنها بمثابة نهراً متدفقاً من العطاء والخير وواحة أمن وأمان واستقرار ورخاء.. ينعم بذلك كل من يعيش على ثرى وطني الحبيب.. حفظك الله ورعاك يا ملك الإنسانية وأمد في عمرك.. وأدام الله أمن وعز وخير هذا الوطن الغالي..