انهالت شلالات رسائل الجوال بمختلف أنواعها حاملة في مضامينها الدعاء لخادم الحرمين الشريفين بالشفاء والسلامة والعمر المديد وتجديد البيعة مدى الحياة. وانتشرت تلك الرسائل كرسائل نصية ورسائل الوسائط وعبر البلاك بيري. وكان من أبرز تلك الرسائل التي انتشرت بشكل كبير هذا النص (أمر شعبي رقم 1 تقسيم 1 بتاريخ 13/4/1432ه نحن الشعب السعودي أمرنا بما هو آت: أولاً يثبت الملك عبد الله آل سعود -حفظه الله- داخل قلوبنا للأبد ونجدد له البيعة مدى الحياة. ثانياً : استجابة لأمره الكريم بالدعاء له فأننا نسأل الله العلي القدير أن يكون ملك الإنسانية مِن مَن تناديه الملائكة يا ولي الله أدخل الجنة من أي باب شئت). وأخرى جاءت بالنص التالي: (سلمت لنا أبا متعب ودمت ذخراً للإسلام والمسلمين، قال صلى الله عليه وسلم: «خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم وتصلون عليهم ويصلون عليكم» تصلون: أي تدعون، فأكثروا من الدعاء للإمام العادل والملك الصالح.