الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
متى نقترب من النسبة الصفرية للبطالة ؟
الذكاء البشري في مأزق
«المنظمة العربية للطاقة».. رؤية سعودية جديدة للتعاون الإقليمي والدولي
نمو الإنتاج الصناعي غير النفطي 21.8 % في أربعة أعوام
الطلب العالمي على النفط يرتفع 1.6 مليون برميل يومياً
مواطن مستبصر
عودة الأمل اللبناني
20 مليار دولار خسائر متوقعة لحرائق لوس أنجلوس
الشرع وميقاتي يبحثان ملفات اللاجئين السوريين والأموال المجمدة في لبنان
هل أشرقت شمس النصر الجديد؟
ماتياس والرئيس
جوارديولا: ووكر طلب الرحيل عن مانشستر سيتي
الديوان الملكي: وفاة والدة صاحبة السمو الملكي الأميرة فهده بنت فهد بن خالد بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود
متعب بن مشعل يحضر ختام مهرجان زيتون الجوف
الطائرة الإغاثية التاسعة تصل مطار دمشق
فالفيردي : سنلعب بعقلية الفوز .. و"بيدري": الكلاسيكو يمنحنا الحماس لتحقيق اللقب
القيادة تهنئ سلطان عُمان
خير المملكة.. دعمٌ مستمر
الشيخ علي بن نوح.. إلى رحمة الله
عشرة فائزين ب"جائزة صيتة" في العمل الاجتماعي
«اسلم وسلّم».. توعية سائقي الدرّاجات
نائب أمير حائل يستقبل رئيس "مُحكم لتعليم القرآن"
خطيب المسجد الحرام: امتثلوا للأوامر واجتنبوا الكبائر
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي ينهي معاناة شاب كويتي مع الجنف المضاعف
نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية الإمارات يصل إلى الرياض
فحص الزواج غير مطابق ولكن قيس يريد ليلى
أوكرانيا تكشف تعاون كوريا الشمالية مع روسيا بأسر الجنود
السودان يقف في ظل صراع غير منتهٍ
ضبط يمنيين في جازان لترويجهما (56) كجم "حشيش"
الفهود تسقط النمور
التعاون يتغلّب على القادسية بثلاثية في دوري روشن للمحترفين
للمملكة أهداف أنبل وغايات أكبر
القبض على 7 وافدين ظهروا بمشاجرة في عسير
لقاح الإنفلونزا والغذاء الصحي.. نصائح مهمة للوقاية من نزلات البرد
الطرق تشدد على معايير تصميم الإنارة
الأزمات.. بين الانتهازية والإنسانية !
رقم قياسي جديد لموسم الرياض بأكثر من 16 مليون زائر
الشاب "موسى النجم" يدخل "القفص الذهبي"
تشييع الحربي صاحب ال 50 حجة في مقبرة الوجه
«ضاع قلبي في جدة».. نوال الكويتية ورابح صقر يشعلان ليل العروس بحضور جماهيري كبير
المنافذ الجمركية تسجل أكثر من 1900 حالة ضبط خلال أسبوع
فريق جامعة المؤسس يحقق بطولة السلة للجامعات
انطلاق ملتقى " إضاءة عسير " الاثنين القادم
تعددية الأعراق والألوان تتوحد معك
نادي جازان الأدبي يكرم الزميلة خلود النبهان
وكيل "الشؤون الإسلامية" للمشروعات والصيانة: تدشين الأدلة الفنية للمساجد إنجاز نوعي برؤية شاملة ومعايير عالمية
أكثر من 300 جلسة رئيسية في النسخة الثالثة من قمة المليار متابع
خالد عبدالرحمن ل«عكاظ»: جمعنا أكثر من 10 قصائد وننوي طرح ألبومين سامريات
ابعد عن الشر وغني له
القائد الذي ألهمنا وأعاد لنا الثقة بأنفسنا
«الغذاء والدواء» تحذّر من منتج لحم بقري لتلوثه ببكتيريا اللستيريا
بالشرقية .. جمعية الذوق العام تنظم مسيرة "اسلم وسلّم"
خطيب المسجد الحرام: قيدوا ألسنتكم عن الوقيعة في الأعراض
محافظ الطائف يستأنف جولاته ل«السيل والعطيف» ويطّلع على «التنموي والميقات»
مركز إكثار وصون النمر العربي في العُلا يحصل على اعتماد دولي
إطلاق كائنات مهددة بالانقراض في محمية الإمام تركي بن عبدالله
نائب أمير تبوك يطلع على مؤشرات أداء الخدمات الصحية
مجموعة (لمسة وفاء) تزور بدر العباسي للإطمئنان عليه
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الدِّمَاء المَاصَّة للاستفادة مِن العَواطف الخَاصَّة..
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 27 - 01 - 2011
لَيس هُناك بَلد يَستخدم كَلِمَة خَاصَّة، وخصوصيّة، والمُدرِّس الخصوصي، والتَّاكسي الخصوصي.. أقول لَيس هُناك بَلد فيهِ كَلِمَة Private مِثلما هي مَوجودة عندنا في السّعوديّة..! ورَغم هَذا الزَّخم الهَائل لهذه الكَلِمَة، والحضور القَوي فِيها ولَها وعندها، إلَّا أنَّ استخدامها يَبدو وكأنَّه قَذف خَارج رَحِم المَعنى، فهي تُستخدم في غَير مَوضعها، وإليكم الدَّليل: تَزخر كِتَابات الكُتَّاب والصَّحفيين بشُكر هَذا المَسؤول أو ذَاك، والثَّناء عَليه وعَلى جهوده، وإبرَاز مَكانته، ومِثل هَذه العَواطف الجَميلة هي عَواطف خَاصَّة، يُعبِّر بها إنسان لإنسان، لا تُفيد الرَّأي العَام في شَيء، لذلك مِن الجَميل واللائق أن يَكتبها الكَاتِب ويَضعها في مَظروفٍ «خَاص»، ويُرسلها بطَريقته «الخَاصَّة» إلى ذَاك المَسؤول أو هَذا الوَجيه، وبذَلك يَكون قَد أسدَى لَه الشُّكر «الخَاص» عَلى أكمل وَجه..! وللتَّدليل عَلى ذَلك أذكر بأنَّه قَبل أيَّام حَصلت مُناسبة لأحد المَسؤولين، فانهالت الأعمدة الصَّحفيّة بالكِتَابة عَنه، وهو بلا شَك يَستحق، ولكن مَع الأسف أنَّ الكِتَابات كَانت عَاطفيّة، ومَديحًا لا يُفيد المَسؤول، بَل قَد لا يَتماشى مَع مَكانته، إن لَم يُعرّضه إلى الإحرَاج..! وكَم كُنتُ أتمنَّى أن تَكون هَذه الكِتَابات تَرتقي لتَتناول مَكانة وأعمال هَذا المَسؤول الذي يُحبّه النَّاس..! وبمُناسبة الكِتَابات «الخَاصَّة»، أتذكَّر أنَّ شَاعرًا رُوسيًّا كَتب ديوان شِعر سمَّاه: «إلى حَبيبتي»، وكَانت كُلّ قَصائد هَذا الدِّيوان عِبارة عَن مَديح وغَزَل، وتَقرُّب إلى هَذه الحَبيبة، وعِندما قَدَّم هذا الدِّيوان إلى وَزير الثَّقافة، سَأل الوَزير الشَّاعر: كَم نُسخة طَبَعْتَ مِن هَذا الدِّيوان؟! فقَال الشَّاعر: إنَّني جِئتُ لكي أستشيرك عَن عَدد النُّسخ التي أطبعها، فقَال الوَزير الذَّكي: أرى أن تَطبع نُسختين، وَاحدة لَك والأُخرى لحَبيبتك، ولا دَاعي لإشغال النَّاس بعَواطفكم «الخَاصَّة»، التي لا تَعني إلَّا شَخصيكما..! حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟! بَقي القَول: أتمنَّى أن يَعي الكُتَّاب أنَّ القَارئ لَم يَعُد بهَذه الفَجَاجة، بحيثُ لا يُفرِّق بين المَقال النَّاقِد أو المَعروض المتسوِّل الجَامِد.. إنَّ «العِيال كِبرت» أيُّها الكُتَّاب، فاحذروا أن تَكتبوا عَواطفكم «الخَاصَّة» عَلى أنَّها مَقالات نَقديّة، تَنبثق مِن صَحافة تَزعم أنَّها تَنتمي للسُّلْطَة الرَّابعة، تلك السُّلْطَة التي تَنتقد وتَكشف وتُعِين المَسؤول، الذي يَتلَّمس جَوانب الخَلل مِن صَحافة يُفترض أن تَكون عَين المَسؤول ومُعينه عَلى أدَاء الأجهزة، بَدلاً مِن أن يَكون كُتَّابها مَصَّاصي دماء، يَغرزون أقلامهم في لَحم هَذا المَسؤول، طَمعًا في دريهمات لا تُسمن ولا تُغني مِن جُوع..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق