الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمير القصيم ييتفقد المرافق البلدية والخدمية شمال مدينة بريدة
عاصفة ثلجية تضرب ولايات الساحل الشرقي الأمريكي
60 شاحنة أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري الشقيق
الأمير محمد بن سلمان يهنئ ملك البحرين وأمير وولي عهد الكويت
جمعية المساجد بالزلفي تُحدث نقلة نوعية في مشاريع بناء المساجد بتطبيق كود البناء السعودي
جمعية تحفيظ القرآن الكريم بشقراء تكرم الفائزين بجائزة الجميح بأكثر من 100 ألف ريال
مجمع الملك عبدالله الطبي بجدة يُنقذ خمسيني بإعادة بناء جدار القفص الصدري الأمامي
انطلاق «المسار البرتقالي» لمترو الرياض.. واكتمال تشغيل المسارات ال 6
اضطرابات في حركة الطيران بألمانيا نتيجة سوء الأحوال الجوية والثلوج
أمانة الشرقية تنهي سلسلة من المشاريع التطويرية في 2024
سعود بن نايف يستقبل سفير جمهورية السودان ومدير جوازات المنطقة الشرقية
رئيس وأعضاء لجنة أهالي البكيرية يشكرون أمير القصيم على رعايته "يوم الوفاء السابع"
المرور : استخدام "الجوال" يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في الجوف
هيئة التأمين ُتبين منافع وثيقة التأمين على العيوب الخفية لحماية المشاريع الإنشائية وضمان جودتها
«الإحصاء»: انخفاض استهلاك المياه الجوفية غير المتجددة بمقدار 7% في عام 2023
مهرجان الحمضيات التاسع يسجّل رقمًا قياسياً بحضور أكثر من 70 ألف زائر
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل شابين وتداهم منازل في الخليل
بعد إغلاق «الهدا».. متى يتحرك طريق السيل ؟
بقايا طريق أحد القنفذة يهدد الأرواح.. وجهات تتقاذف المسؤولية
مستشفى الشرائع في انتظار التشغيل.. المبنى جاهز
هل تصبح خطوط موضة أزياء المرأة تقنية ؟
5 تصرفات يومية قد تتلف قلبك
البحرين بطلاً لكأس «خليجي 26»
«عون الحرم».. 46 ألف مستفيد من ذوي الإعاقة
إسطبل أبناء الملك عبدالله يتزعم الأبطال بثلاث كؤوس
فاتح ينطلق مع الشباب بمواجهتي الفيحاء والأهلي
أرض العُلا
رضيع بدوام يجني 108 آلاف دولار في 6 شهور
«تليغرام» يتيح التحقق من الحسابات بتحديث جديد
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الخامسة إلى مطار دمشق الدولي
الداخلية أكدت العقوبات المشددة.. ضبط 19541 مخالفًا لأنظمة الإقامة وأمن الحدود
جمعية «صواب» بجازان تسيّر أولى رحلات العمرة ل«40» متعافياً من الإدمان
4,494 حقيبة إيوائية لقطاع غزة
«911» تلقى 2,606,195 اتصالاً في 12 شهراً
وفاة والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود
المهرجانات الشتوية.. إقبال متزايد على الفعاليات المتنوعة
الصندوق الثقافي يعزز قدرات رواد الأعمال في قطاع الأزياء
القيادة تعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الإرهابي الذي وقع في مدينة نيو أورليانز
ما مصير قوة الدولار في 2025 ؟
انطلاق ملتقى دعاة «الشؤون الإسلامية» في نيجيريا
الكذب على النفس
في الجولة 15 من دوري" يلو".. العربي في مواجهة الصفا.. والباطن في ضيافة العدالة
زيارة وفد الإدارة الجديدة للرياض.. تقدير مكانة المملكة ودعمها لاستقرار سوريا وتطلعات شعبها
استشاري ل«عكاظ»: 5 نقاط مهمة في كلاسيكو كأس الملك
مخلفات العنب تعزز علاجات السرطان
الإنسان الواقعي في العالم الافتراضي
مشكلات بعض القضاة ما زالت حاضرة
الفاشية.. إرهاب سياسي كبير !
المرأة السعودية من التعليم إلى التمكين
ماريسكا: على تشيلسي أن يكون أكثر حسما
تأخر المرأة في الزواج.. هل هو مشكلة !
القيادة التربوية نحو التمكين
البرد لم يمنع نانسي ورامي من رومانسية البوب
ظلموه.. فمن ينصفه؟
حركية المجتمع بحركية القرار
كيف تُخمد الشائعات؟
2.6 مليون اتصال للطوارئ الموحد
الكلية الأمنية تنظّم مشروع «السير الطويل» بمعهد التدريب النسائي
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وجوهٌ ضَاحِكَة مُستبشِرَة..! 2/2
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 05 - 09 - 2010
استَعرضتُ في مَقال يَوم أمس بَعض المَواقف الطَّريفة، التي تُروى عن الشَّيخ «ابن عثيمين» -رحمه الله-، ووَعدتُ أن أستَعرض بَعضاً مِنها اليَوم، لنسرِّي عَن أنفسنَا ونسلِّي صيامنَا؛ بذكرَيات لقَامَات رَحلَت عَن دُنيانا، وتَرَكَت لَنا مَا يَكفينا فِتنة مَشايخ «الفَضائيّات»، رَزَقنا الله وإيَّاهم رَجَاحة العَقل..! حَسناً.. يُروى أنَّ الشَّيخ «ابن عثيمين» –رَحمه الله- خَرج مِن بَيتهِ -ذَات مَرَّة- مُتَّجهاً إلى المَسجد، وبيَده مَبخرة يُريد أن «يُبخِّر» بِها المَسجد، فاستوقَفه أحد الشَّباب، واستأذنَه في أن يُشعل سِيجارته مِن المَبخرة، فتَقبَّل الشَّيخ الأمر برَحابة صَدر، قَائلاً لَه: تَفضَّل يَا وَلدي.. ويَزعم صَاحب هَذه القِصَّة أنَّ هَذا الشَّاب تَغيَّر حَاله، وأصبَح مِن المُلازمين للشَّيخ «ابن عثيمين» –رَحمه الله-، بَعد أن تَأثَّر بسَماحته ورِفقه.. فمَا أحوَج الذين يَزجرون النَّاس ويَعتبرونهم «مُبشَّرين بالنَّار»؛ أن يَتَّعظوا مِن هَذه القِصَّة الجَميلة..! ويُروى –أيضاً- أنَّ أحد كِبار السِّن القَادمين مِن البَادية؛ صَلَّى -ذَات مَرَّة- مَع الجَماعة، خَلف الشَّيخ «ابن عثيمين» في مَسجده؛ ولَم يَكن يَعرف ذَلك، فأخطَأ الشَّيخ في إحدَى الآيَات, فتَسابق المُصلّون مِن خَلفه في التَّصحيح لَه, وعِندما انتهت الصَّلاة نبَّه الشَّيخ المُصلِّين؛ إلى أنَّ التَّذكير لا يَكون بهَذا الشَّكل الجَماعي، وأنَّ وَاحداً مِنهم يَكفي عَن البَقيّة, فقَال الرَّجُل «الأعرَابي» ل»ابن عثيمين»: يُفترض برَجُلٍ كَبير في السّن مِثلك لا يَعرف كيف يَقرأ؛ أن يَترك الإمَامة لأهلها، ويُصلِّي في الخَلف مَع بَقيّة الجَماعة..! رَحم الله الشَّيخ «محمد بن صالح بن عثيمين»، الذي عُرِف بالوَرع والتَّواضُع، والأخلَاق الحَميدة، والتَّرفُّع عَن الخَوض في سَفاسِف الأمور..! أمَّا الشَّيخ «الألباني» –رَحمه الله- فقَد رُوي عَنه: أنَّه كَان -ذَات مَرَّة- يَقود سيّارته بسُرعة، وكَان بصُحبتهِ أحد طُلَّابه، فقَال لَه: خَفّف السُّرعة يا شيخ، فإنَّ الشَّيخ «ابن باز» يَرى أنَّ تَجاوز السُّرعة إلقَاء بالنَّفس إلى التَّهلكَة، فقَال الشَّيخ «الألباني»: هَذه فَتوى مَن لَم يُجرِّب فَن القِيَادة، فقَال الطَّالب: هَل أُخبر الشَّيخ «ابن باز» بذلك..؟! فقَال الشَّيخ «الألباني»: أخبره.. فلمَّا بَلَغ الشَّيخ «ابن باز» -رَحمه الله- مَا قَاله الشَّيخ «الألباني»، ضَحك وقَال: قُل لَه هَذه فَتوى مَن لَم يُجرِّب دَفع الدِّيَّات..! ويَحكي «الأبشيهي» في كِتَابه «المُستطرف في كُلِّ فَنِّ مُستظرف»؛ أنَّ أحدهم سَأل أحد الفُقهاء قَائلاً: إذَا خَلعتُ مَلابسي ودَخلت النَّهر لأتوضَّأ، فإلى أي جِهَة أُيمّم وَجهي..؟! فقَال لَه الفَقيه: الأفضل أن تُيمِّم وَجهك شَطر مَلابسك كَي لا تُسرق..! حَسناً.. رُبَّما يُوجد بين القُرَّاء الكرام مَن يَعرف -أكثر مِنِّي- أن بَثّ الابتِسَامة إرث نَبوي، فقَد كَان رَسول الله -صَلَّى الله عليه وبَارك- هَاشاً بَاشاً، وكَان يَأنس بدُعاباتٍ الصَّحابي «نعيمان» –رَضي الله عَنه- الذي وَصفه –صَلَّى الله عليه وبَارك- بأنَّه يُبعث يَوم القِيامَة ضَاحكاً، وسأُحاول أن أجمع مَا تَقع عليه عَيناي؛ مِن المَآثر النَّبويّة الضَّاحِكة، لنُذكِّر كُلّ «عَبوس قَمطرير»؛ أنَّ دِيننا الحَنيف يَحثّنا عَلى زَرع الابتسَامة، وأن «تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَةٌ» –كَما وَرد في الحَديث الشَّريف-..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق