الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
وزير الخارجية ونظيره الهندي يرأسان الاجتماع الثاني للجنة الوزارية المعنية بشؤون السياسة والأمن والشؤون الثقافية والاجتماعية
جيش الاحتلال يهجر 6 مناطق في ضاحية بيروت
نائب أمير جازان يستقبل الرئيس التنفيذي لتجمع جازان الصحي
كتب و روايات في معرض الشارقة تحولت لأفلام عالمية
النقل تُوقف 3 تطبيقات عن مزاولتها لأنشطة النقل
رئيس جمهورية تشاد يصل إلى المدينة المنورة
في 100 لقاء ثنائي.. قمة الرياض للتقنية الطبية تبحث توفير فرص ذهبية للمستثمرين
الدولار يحافظ على استقراره قرب أعلى مستوى في ستة أشهر ونصف
الطائرة الإغاثية السعودية ال 23 تصل إلى لبنان
الكويت تدين تصريحات وزير حكومة الاحتلال بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية
محمية جزر فرسان.. عودة الطبيعة في ربيع محميتها
الأرصاد: الفرصة مهيأة لتكوّن السحب الرعدية الممطرة
الأمم المتحدة : ندعم جهود وقف إطلاق النار في فلسطين ولبنان وكافة مناطق النزاع
استشهاد 10 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في قطاع غزة
«الرابطة» تُرحِّب بقرارات القمّة العربية والإسلامية
انطلاق المؤتمر الدولي لأكاديميات الشرطة
الفرج يقود الأخضر أمام «الكنغر»
السعودية الأولى خليجياً وعربياً في مؤشر الأداء الإحصائي
إحالة ممارسين صحيين للجهات المختصة.. نشروا مقاطع منافية لأخلاقيات المهنة
إسناد التغذية والنقل ل«جودة الخدمات» بإدارات التعليم
«التقني»: إلغاء إجازة الشتاء وتقديم نهاية العام
«الجناح السعودي».. ينطلق في «الصين الدولي للطيران والفضاء»
إطلاق 80 كائناً مهدداً بالانقراض في محمية الأمير محمد بن سلمان
وزير الداخلية يرعى حفل جامعة نايف وتخريج 259 طالباً وطالبة
في بيتنا شخص «حلاه زايد».. باقة حب صحية ل«أصدقاء السكري»
ماذا لو نقص الحديد في جسمك ؟
الأهلي يطرح تذاكر مواجهته أمام الوحدة في دوري روشن
سعود بن نايف يستقبل أمين «بر الشرقية»
تطوير وتوحيد الأسماء الجغرافية في الوطن العربي
أمير الرياض يستعرض إنجازات «صحية تطوع الزلفي»
الاتفاق يعلن اقالة المدير الرياضي ودين هولدين مساعد جيرارد
الأخضر يحتاج إلى وقفة الجميع
رحب بتوقيع" وثيقة الآلية الثلاثية لدعم فلسطين".. مجلس الوزراء: القمة العربية والإسلامية تعزز العمل المشترك لوقف الحرب على غزة
فوبيا السيارات الكهربائية
«نأتي إليك» تقدم خدماتها ب20 موقعًا
المنتخب السوداني يسعى لحسم تأهله إلى أمم أفريقيا 2025
يأخذكم في رحلة من الملاعب إلى الكواليس.. نتفليكس تعلن عن المسلسل الوثائقي «الدوري السعودي»
"الحج المركزية" تناقش موسم العمرة وخطط الحج
نقلة نوعية غير مسبوقة في خدمة فحص المركبات
«طريق البخور».. رحلة التجارة القديمة في العُلا
السِير الذاتية وتابوهات المجتمع
أحمد محمود الذي عركته الصحافة
وفاء الأهلي المصري
إضطهاد المرأة في اليمن
يسمونه وسخًا ويأكلونه
ولادة أول جراء من نمس مستنسخ
«سامسونغ» تعتزم إطلاق خاتمها الذكي
«الغذاء»: الكركم يخفف أعراض التهاب المفاصل
التحذير من تسرب الأدوية من الأوعية الدموية
أسبوع معارض الطيران
جمعية يبصرون للعيون بمكة المكرمة تطلق فعاليات اليوم العالمي للسكري
إطلاق 80 كائنا فطريا مهددا بالانقراض
نائب الرئيس الإيراني: العلاقات مع السعودية ضرورية ومهمة
التوقيع على وثيقة الآلية الثلاثية لدعم فلسطين بين منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية ومفوضية الاتحاد الإفريقي
الرئيس السوري: تحويل المبادئ حول الانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين ولبنان إلى واقع
الأمر بالمعروف بجازان تفعِّل المحتوي التوعوي "جهود المملكة العربية السعودية في مكافحة التطرف والإرهاب" بمحافظة بيش
أمير الرياض يطلع على جهود الأمر بالمعروف
مراسل الأخبار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
آرَاء المُخرج في القَارئ المُنتج ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 21 - 03 - 2010
الكِتَابة بالنّسبة لهَذا القَلم، هي «تَشاور» و«تَحاور»، و«تَجادُل» و«مُقاولات»، بين قَارئ طَموح وكَاتِب صَريح..! ومُنذ أن بَدأتُ الكِتَابة، وأنا أتَحَاشَى «الكِتَابة التَّنويريّة»، بمَعنى أن أكتب «لتَوعية النَّاس»، أو أكتب دِفاعاً عَن «البُسطاء»، لأنَّ كُلّ هذه الأهداف هي أهدَاف الأنبياء، والرُّسُل والوعَّاظ، وغيرهم مِمَّن يَظنّون أنَّهم يَملكون شيئاً، لا يَملكه سواهم مِن البَشر..! لِذَا مَع الوَقت تَوفَّر لي طَائفة منوّعة وعَديدة، مِن شَرائح القُرَّاء والقَارئات، الذين يَفهمون «الجو العَام» و«الخَاص»، لأهداف الكَاتِب وقَضاياه وهمومه، التي لا تَنفصل -بحالٍ مِن الأحوال- عن «الهموم العَامَّة»..! في تَاريخي الكِتَابي أحببتُ القَارئ المُنتج، ذَلك القَارئ والقَارئة اللذان يُشاركان الكَاتِب الفِكرة، لأمشي نصف المَسافة، ويَأتي المُتلقِّي أو المُتلقّية ليُكملا «النِّصف الثَّاني»، الكِاتِب -بطبيعة الحال- يَجب ألَّا يَكون عَاملاً في مَطبخ القَارئ، بَل يَجب أن يَأخذ القَارئ مَعه، ويَسحبه مِن عَقله، ويُدخله مَعه المَطبخ، ليَشتركا في الطَّبخ، بَل في مقدار «الملح»، وكمّية «الأبَازير»، ودَرجة الطَّهي..! هُناك طَائفة غير مَرغوبة مِن القُرَّاء والقَارئات، خُذ مَثلاً، سجّل عندك، أكره القَارئ الخَامل، والقَارئ الكَسول، والقَارئ العَجول، والقَارئ الحَاقِد، والقَارئ «التَّنبل»، وكُلّ مَا قُلته عَن القَارئ يُقال عن القَارئة، و«التَّذكير» هُنا –مِن الذّكورة- جَاء مِن بَاب «التَّغليب»، مِثلما يُسمَّى في اللغة «الأبوَان» لتَغليب الأب، مَع أنَّ المُرَاد «الأب والأم»..! حقًّا.. إنَّ الكَاتِب –أي كَاتِب- يُحبّ القَارئ «الفَعَّال»، الذي يَكون مَرَّة هو المُشارك، وأُخرى هو «المُحاور»، وثَالثة هو «المُجادِل»، ذَلكم القَارئ الذي تَقول له بِداية البيت الشّعري فيُكمّله، وتُخطئ في «المَقولة» فيُصوّبها لك، وتَغيب عَن الفِكرة فيَردّك إليها.. إنَّه قَارئ ذَكي لمَّاح، وقَارئة عَاقلة تَفهم مَا بين السّطور، كُلّ هؤلاء القُرَّاء والقَارئات، يَقومون بدور «مُراقب البَلديّة»، وكأنَّهم في ذَلك يَفحصون تَاريخ صَلاحية -إنتاج وانتهَاء- «الخَبز الكِتَابي»، أو «التّونة المَقاليّة»، هَؤلاء هُم القُرَّاء الذين يَسهر الكَاتِب لأجلهم، ويُحبِّر مَوضوعاته لهم، ويَتعَب مِن أجل أن يُقدِّم لَهم «صَحن فول كِتَابي» شبه يَومي يَسرّ الآكلين..! إنَّ القَارئ يَجب أن يُحترم، فهو -عَلى كُلِّ حَال- أذكَى مِن الكَاتِب، وعَلى الكَاتِب أن يَحترمه، ويَستعد للقائه، ويَتوضَّأ بمَاء الصِّدق حين يَكتب له، لأنَّ القَارئ هو «وَحش بألف رَأس» -كَما يَقول أحد الفَلاسفة-، القَارئ والقَارئة هُما «حِزمة بَشر»، فيهم كُلّ الأطياف، الأمر الذي يَجعلني أقول بارتياحٍ كَبير: «يا دَاخل عَالَم القُرَّاء مِنك ألف».. كَما كَان مَكتوباً على بَاب مَصر القَديمة: «يا دَاخل مَصر مِنك ألوف»، مَهما كُنت مُبدعاً فمِثلك -لدينا- ألوف..! حَسناً.. مَاذا بَقي..؟! بَقي القول: إنَّ هَذا المَقال -وغيره- قَد يَبدو لبَعض النَّاس سَهلاً يَسيراً، ولكنَّه للأمَانة -أتعبني- كغيره مِن مَقالاتي، التي أُشبّهها ب«النَّوم»، ذَلك الزَّائر السَّهل البَسيط، ولكنَّه في حَقيقته صَعب عَسير، ألا تُلاحظ أن هُناك آلاف البَشر -بل مَلايين- يَتناولون «حبوباً» تُساعدهم عَلى النَّوم؟.. ألم أقل لَكم إنَّ النَّوم هو «السَّهل المُمتنع»، و«اليَسير المُتَّبَع» و«البَسيط المُنقطع»..؟!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق