المحور الأول: ظاهرة التطرف (الأسباب المنشئة والمغذية له): - الغلو في الدين، ومجاوزة الوسطية. - الجهل بالدين ، وسوء الفهم للنصوص الشرعية، واتباع المتشابه منها. - التأثر بفكر الخوارج والتفسيرات الخاطئة لقضايا التكفير والجهاد والولاء والبراء. - النيل من ولاة الأمر والتشكيك في العلماء والإعراض عنهم. - الاستفزاز الإعلامي وانعكاساته على الممارسات الخاطئة لحرية الرأي وانفلات السلوك. - الفراغ الفكري وتأثيراته على الاستخدام السيّئ لتقنية الاتصالات الحديثة. - الأيدي الخفية المحرِّضة، والتمويل الخارجي. - التغيّر الحادث في المجتمعات البشرية ، وضعف دور الأسرة. - البطالة وانحسار الطبقة الوسطى. - ضعف ثقافة الحوار مع الآخر. المحور الثاني: منابع فكر التطرف: - الاجتهاد في الدين من غير أهله. - شيوع الفكر التكفيري. واستباحة الخروج على الأئمة والولاة. - النقد الاجتماعي غير المسؤول. - التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام. - ازدواجية المعايير في قرارات وممارسات المنظمات الدولية. - الاستخدام المفرط للقوة والإبادة الجماعية ضد المسلمين. - أطماع الهيمنة الغربية على البلدان الإسلامية. - أنظمة اللجوء والهجرة والملاذ الآمن للمتطرفين. المحور الثالث: مخاطر الإرهاب وآثاره: - الإرهاب جريمة العصر. - تشويه لصورة الدين والمتدينين. - إيقاع النفس في التهلكة والعدوان على حرمة الأنفس والأموال. - اختلال الأوضاع الأمنية. - تفكك الأسرة والمجتمع. - اختلال القيم والمعايير الفكرية والأخلاقية. - إشغال الأمة عن قضاياها المهمة. - إشعال الصراعات الإقليمية والطائفية. - تقديم المبررات والذرائع أمام التدخلات الأجنبية. - اختلال الأوضاع الاقتصادية. المحور الرابع: المعالجة الفكرية لظاهرتي التطرف والإرهاب: - جهود المملكة في المعالجة الفكرية للإرهاب؛ من خلال المؤتمرات والندوات والاتفاقيات الدولية. - جهود المملكة في المعالجة الفكرية للإرهاب؛ من خلال المساجد، وقوافل الدعوة، ولجان المناصحة. - دور مركز الملك عبد العزيز الوطني للحوار في نشر أدب الاختلاف وثقافة الحوار. - دور العلماء في تصحيح التفسيرات والمفاهيم الخاطئة لقضايا التكفير والجهاد والولاء والبراء، وبيان حقوق الولاة. - الأثر الفاعل لتطبيق الحدود الشرعية في مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن. - دور الأسرة في تحصين أبنائها ضد التطرف والإرهاب وتعزيز الانتماء الوطني لديهم. - المؤسسات التعليمية ودورها في توجيه طلابها نحو الوسطية والاعتدال. - التوظيف الأمثل لوسائل تقنية الاتصالات الحديثة في نشر فكر الوسطية والاعتدال. - مسؤولية الإعلام العالمي عن إذكاء روح التسامح ومحو صورة الإسلام المشوهة من ذاكرة العقل الغربي. - مسؤولية المنظمات الدولية إزاء تجنب ازدواجية المعايير حيال قضايا المسلمين.