نحمد الله من قبل ومن بعد على نهاية موسم الحج لهذا العام 1442- 2021، مواصلاً النجاحات السابقة ونهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين -حفظهما الله- على ما بذلوا وذللوا كل الصعاب في خدمة الحجاج بالمشاعر المقدسة لضيوف الرحمن، وهذا هو ديدن رجالات الدولة من المؤسس وأبنائه من بعده -رحمهم الله- وإلى وقتنا الحالي في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- واهتمام الدولة بالمقدسات حيث يظهر جلياً العمل المبهر في هذه البقاع المقدسة.. بوركت الجهود الطيبة وحفظ الله الوطن.