● بتشكيلة (حذر وأمل) وعلى أرضية القراءات المختلفة، تستأنف الرياضة السعودية نشاطها مع دليل إرشادي وبروتوكول المباريات الرياضية لرياضة آمنة تحقق السلامة للجميع... ● القرار في حد ذاته يبعث الأمل بعودة الحياة الى طبيعتها ومحاولة التعايش مع الوضع الراهن بالتباعد والتعقيم وما إلى ذلك من خطط الانتصار على الكورونا.... ● في كرة القدم اللعب بحذر قد يفقد المباراة متعتها... وفي زمن الكورونا اللعب مع الحذر عافية ورهان على الوعي... ● العالم يحتاج هذا الإحساس.. إحساس رجوع النشاط والحياة إلى طبيعتها.. والمملكة بفضل الله ثم بجهود القيادة الرشيدة استطاعت ان توفر كل ادوات الوقاية والعناية.. فقط على الجميع الالتزام... ● في المباريات استئناف اللعب يعني عودة الحماس... واستئناف الرياضة مع هذا الفيروس يعني عودة تدريجية للحياة العادية... ● عودة تلزمها مقترحات تضمن النجاحين.. نجاح النشاط الرياضي ونجاح المحافظة على الصحة... قرار العودة هذا.. يضع الكرة بملعب الخبراء في وزارة الرياضة والاتحادات المختلفة والأقلام الحكيمة وإدارات الأندية والأجهزة الفنية للبحث عن حلول داعمة من أجل نجاحين.. في موسم مختلف من جميع النواحي وتحدٍ حقيقي... ● بجانب اللياقة البدنية والحضور الذهني والتكنيك والتكتيك.. يلزم الفريق وعي وحرص... بالمختصر: هذا ظرف خااااص يلزمه تعااامل خاااص.. حيث الوعي هو اللاعب رقم 12 وبإذن الله السعودية تستطيع.