الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
رئيسة وزراء الدنمرك: غرينلاند ليست للبيع
لمسة وفاء.. الدكتور محمد بن عبدالله آل دخيش القحطاني
الهدنة ومصير الحرب على طاولة نتنياهو وترمب الثلاثاء
تقييم صادم للنجم المصري عمر مرموش ومدرب «مان سيتي» يبرر !
أمير الجوف يستقبل قائديّ حرس الحدود بالمنطقة السابق والمُعيَّن حديثًا
"كشتة البديع" تجتذب المزيد من العائلات والأفراد ب 19 فعالية متنوعة
الدولار الكندي لأدنى مستوياته في 22 عاماً
الرئيس السوري يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه أمير المنطقة
الجامعة الإسلامية تُطلق فعاليات "أسبوع البحث العلمي السادس"
أمطار رعدية ورياح نشطة على عدة مناطق
أبو الغيط يأمين الجامعة العربية دعو العلماء العرب لوضع وثيقة لتنظيم الذكاء الاصطناعي بما يتماشى مع المصالح العربية
الموارد البشرية: تعديل المدة المسموحة لرفع ملفات حماية الأجور في منصة "مدد" إلى 30 يومًا ابتداءً من 1 مارس 2025
اليابان تطلق صاروخًا يحمل قمرًا صناعيًا لتحديد المواقع الجغرافية
5 مخاطر صحية تهدد العاملين بنظام المناوبات
90 طالباً يستعرضون بحوثهم الدفاعية في ملتقى جسر
عبدالله آل عصمان مُديراً لتعليم سراة عبيدة
أمير المدينة يرعى حفل تدشين قاعة المؤتمرات الكبرى بغرفة المنطقة
"سلمان للإغاثة" يوزع 500 سلة غذائية في عدة مناطق بجمهورية بنغلاديش
سورية المستقرة
التحليق في عالم متجدد
الذكاء الإصطناعي وإدارة العمليات الطريق إلى كفاءة مؤسسية ناجحة
النصر يتحدّى الوصل والأهلي في مهمة عبور «السد»
في الجولة ال 20 من دوري" يلو".. الصفا يستقبل العدالة.. والبكيرية يواجه الجبلين
الأهلي يعير «ماكسيمان» لنابولي الإيطالي
«باخشب» يتوج بسباق «أساطير رالي حائل الدولي»
وعد من أوناي هرنانديز لجماهير الإتحاد
14 مليار ريال ضمانات تمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة
العلاقات بين الذل والكرامة
القيادة تعزي أمير الكويت والرئيس الألماني
توقيع مذكرة تفاهم «الجسر السعودي-الألماني للهيدروجين الأخضر» بين «أكواباور» و«سيفي»
أمانة جدة تشرع في إشعار أصحاب المباني الآيلة للسقوط بحيي الفيصلية والربوة
محافظ جدة يطلع على خطط المرور والدفاع المدني
مواقف تاريخية للسعودية لإعادة سورية لمحيطها العربي
رصاص الاحتلال يقتل المسنين وعشرات يقتحمون الأقصى
كلنا نعيش بستر الله
التعاقدات.. تعرف إيه عن المنطق؟
من أسرار الجريش
إن اردت السلام فتجنب هؤلاء
أوكرانيا وروسيا تتبادلان الاتهامات بشأن قصف مدنيين
«عاصفة الفئران» تجتاح 11 مدينة حول العالم
..وتجمع جازان الصحي يتميز في مبادرة المواساة
طريقة عمل ارز بالكاري الاصفر والخضروات وقطع الدجاج
شرطة الرياض تقبض على مقيم لمخالفته نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص
سلمان بن سلطان يرعى حفل تدشين قاعة المؤتمرات الكبرى ب«غرفة المدينة»
محمد عبده.. تغريدة الفن....!
سمو محافظ حفر الباطن يدشن مؤتمر حفر الباطن الدولي الصحة الريفية في نسخته الثانية
3 أهداف تتنافس على الأجمل في الجولة ال18 من مسابقة دوري روشن للمحترفين
كاد «ترمب» أن يكون..!
على هوامش القول.. ومهرجان الدرعية للرواية
هيئة الترفيه.. فن صناعة الجمال
نائب أمير منطقة مكة يستقبل سفير جمهورية السودان لدى المملكة
القيادة تُعزي رئيس ألمانيا في وفاة الرئيس السابق هورست كولر
أمير تبوك يواسي أسرتي الطويان والصالح
مختص : متلازمة الرجل اللطيف عندما تصبح اللطافة عبئًا
الأسرة في القرآن
ذكور وإناث مكة الأكثر طلبا لزيارة الأبناء
خيط تنظيف الأسنان يحمي القلب
تفسير الأحلام والمبشرات
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الفوائد المعنوية في الكلمات الإيجابية!
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 20 - 02 - 2020
تَشرَّفتُ مُؤخَّرًا بنَشْر رِسَالَة مِن القَارِئَة «سارة الحسن»، شَرَحَت فِيهَا كَيف استفَادَت مِن الكِتَاب؛ الذي صَدَر لِي مُؤخَّرًا بعنوَان: «الكِتَابَة العِلَاجيَّة»، وقَد رَصدَت الكَاتِبَة -فِي المَقَال السَّابِق- العِبَارَات السَّلبيَّة التي تُسيطِر عَليهَا، وهَا هِي الآن تُرسل الجُزء الثَّانِي مِن رِسَالَتِهَا، وتَتضمَّن العِبَارَات الإيجَابيَّة، التي تُحَاول أَنْ تُكفِّفهَا فِي كَلَامِهَا..!
لَن أُطيل عَليكُم، فالرِّسَالَة بَين أَيديكم:
(قبل أيَّام نَشَرْتُ عَلَاقَتي بالمُفردَات السَّلبيَّة، وبَعد التَّفَاعُل الجَميل مَع الرِّسَالَة، أنشُر الآن عِبَارَاتي الإيجَابيَّة، التي جَعلتُهَا عِلَاجًا لِي، فشُكرًا ل»العرفج»، وشُكرًا لكِتَابه: «الكِتَابَة العِلَاجيَّة».. وهُنَا تَنْتَهِي رِحلَتي الكِتَابيَّة عَن نَفسِي..!
وحُبًّا لنَشْر الفَائِدَة، أكتُب تَجربتي، حَيثُ إنَّ حُبِّي الكَبير ل»لويز هاي» -مُعلِّمَتي ومُرشِدَتي- عَلَّمني أنْ أنشُر تَجربتي، رُبَّمَا تَجد فِي قَلبِ «أَحَدٍ مَا» مُستقرّهَا، وسَبَبًا فِي تَغيير حيَاتِهِ.. وإليكُم عِبَارَاتي الإيجَابيَّة:
1- أَنَا سَعيدَة.. رَغم أَنَّ السَّعَادَة هِي طَريقنَا إلَى أَحلَامِنَا، إلَّا أَنَّها عِندَما تَأتي، ونَشعُر بِهَا، يَصعُب الحَديث عَنهَا.. والسُّؤَال: هَل أَشعُر بالسَّعَادَة؟، نَعَم، بكُلِّ مَا فَعلتُه لنَفسي ولأَبنَائِي..
2- الذَّاكِرَة الجَميلَة.. لَديَّ الكَثير مِن الذِّكريَات الجَميلَة.. أَهمّها سَعَادتي بالأمُومَة، وحَمْل أَبنَائي بَين يَديَّ.. ونمّوهم أَمَام عَيني.. لَديَّ «طَاقة صُنع» اللَّحظَات الجَميلَة..
3- أَنَا قَويَّة.. بقَدْر الضَّرَر الذي أَصَابني فِي حيَاتِي، بقَدْر مَا صَنَعَنِي.. كُلُّ القوَّة التي أَنَا عَليهَا -الآن- كَانَت ضَررًا، حَوَّلتُه إلَى صمُودٍ، رَمَّمت بِهِ مَا استَطعتُ مِن رُوحي، وأَصنَع مَا أَنَا عَليه الآن..
4- عَطَائِي اللا مَحدُود.. هَكَذا أَفعَل، أُعطي بتَطرُّف، وأتأذَّى بتَطرُّف.. لِذَا أُحَاول المُوَازَنَة، واتِّخَاذ الوَسَط مِقيَاسًا فِي عَطَاءَاتِي، ورَدَّات أَفعَالي وتَصرُّفَاتي، لأَصِل بدُون أَخطَاء، وإنْ أَخطَأتُ فلَا بَأس، سأَتَعلَّم..
5- فِي وِحدَتي استقلَالِي.. تِلكَ الوِحدَة جَعلَتني هَذه السيِّدة الحُرَّة الجَميلَة، المُبتَهِجَة بحيَاتِهَا، المُستَقِلَّة بذَاتِهَا، وقُدرَتهَا عَلَى تَحقيق طمُوحَاتهَا.. وِحدَتي التي تُخرجني صَبَاحًا، لأكتُب واقرَأ مَع نَسمَات الهَوَاء الجَميلَة، أَو أَخرُج لقَاعةِ سِينمَا، أو نَادِي قِرَاءَة، أَو مُلتَقَى ثَقَافِي..
6- أَقدَار الله الجَميلَة.. كُلُّ أَقدَار الله؛ كَانَت لَهَا دور فِي صِنَاعة شَخصيِّتي، فكُلّ مَا حَدَث لِي؛ غَيَّرني للأَفضَل، فقَوَّى عُودِي، وجَعلَني أَصمُد فِي مُوَاجهة صعُوبَات الحيَاة، وأَرضَى بالقَدَر، وزَاد إيمَاني، وحُبِّي لله اللَّطيف الخَبير..
7- المَاضِي كَان، والمُستَقبَل الآن.. فهَا أَنَذَا قَد نَجَوت.. لَستُ مُستَسلِمَة للمَاضي، والبُكَاء عَليه، فأَنَا صَنَعتُ مُستَقبَلي..
8- طَاقَتي المُبهِجَة.. لَديَّ قُدرَتي الجَسديَّة والذِّهنيَّة والعَاطِفيَّة، لإنجَاز أَعمَالِي ومَسؤوليَّاتي، أَفعَل الكَثير بكُلِّ الحُبِّ، دُون كَلَلٍّ أَو مَلَل، وسَعيدَة بِذَلِك..
9- فِي البُكاء غَسيل الرّوح.. أَنَا تِلك البَاكيَّة الذَّارِفَة للدّمُوع، الغَاسِلَة لقَلبِي ورُوحي.. فِي دمُوعِي تَعبيراً عَن عَاطِفَتِي الجيَّاشَة، وعَن إنسَانيِّتي، وكَأنَّ دمُوعي قَطرَات سَمَاويَّة، إذَا أَمطَرَت اغتَسَلَت الأَرض، وابتَهَجَت بِهَا الحيَاة..
10- ذَاتِي العَظيمَة.. ذَاتِي التي جَلَدَتْهَا الحيَاة، تَعَاظَمَت حَتَّى صَنعَت مِنِّي سَيِّدة مُتفرِّدة، ومُستَقِلَّة، ذَاتِي التي صَقَلَتْهَا التَّجَارُب والمَشقَّة، ذَاتِي المُعانيَة سَابِقًا، صَنَعَت لِي وقُوداً أَدفَع نَفسِي بِهِ؛ لأنجز أَعمَالِي، وأَنجَح فِي حيَاتِي، فكُلّ التَّقدير لَكِ ذَاتِي..!
11- إنجَازَاتي ونَجَاحَاتِي.. أَنَا أَكثَر قُدرَة عَلَى النَّجَاح والطّمُوح، أَفعَل لأُرضي ذَاتِي، التي تَحثّني عَلَى النَّجَاح، والسَّعَادَة بنَفسِي، لأَكون أَنمُوذَجاً لأَبنَائي، كَمَا فَعَل مَعي أَبِي، لَستُ أَسعَى لثَنَاءٍ أو إعجَابٍ مِن أَحَد..!
12- الاطمِئنَان.. حَالِة الاطمِئنَان والسَّلَام الدَّاخِلِي؛ الذي سَعيتُ كَثيراً لأَشعُر بِهِ، فهو سَعيي المُتوَاصِل، ليَطمئن قَلبي وعَقلِي، ورُوحي وجَسَدِي، الاطمئنَان أَنَّ لَديَّ جَسداً صَحيحاً، وعَقلاً سَليماً، وأَبنَاءً رَائِعُون، وحيَاةً جَميلَة صَنعتُهَا لنَفسي ولأَولَادي بِلَا خَوف، ولَا حُزن يَستَحق أَنْ يُشوِّههَا..!
13- الأَمَان.. فِي حُضن صَغيري، الذي يَفيض عَليَّ بأَمَانِ الدُّنيَا، الأَمَان صَوت أَبِي، ومَجلِس أُمِّي، لأنَّهم مَعي وأَنَا مَعهم.. الأَمَان ضَحكَات أَبنَائِي، لَحظَات التَّعَب مَعًا والسَّعَادَة مَعًا.. الأَمَان، النَّوم بَعد يَومٍ طَويل، عَلَى فَرَاشٍ وَثير، عِشنَا خِلَاله الحَاضِر، وتَركنَا المُستقبَل لرَبِّ العَالَمين).. (انتهت).
حَسنًا.. مَاذَا بَقي؟!
بَقي القَول: هَذه رِسَالَة «سارة» الثَّانية، أَنشُرهَا بَين أَيديكُم، والتَّعلِيق -أوَّلاً وأَخيراً- لَكُم..!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الضياء.. قد يأتي من رسائل القارئات والقراء!
أعيش بقية حياتي ب«قصة حب».. ولم أكن يوماً على هامش الرصيف
على المكشوف
الزاوية | «خمسة وخميسة»
"خمسة وخميسة"
التشفِّي ببؤس البشر.. للهروب من اليأس والضجر!
أبلغ عن إشهار غير لائق