شهدت دار الأوبرا المصرية مشاركة سعودية ثالثة من خلال الفنان الشاب رامي عبدالله في الدورة ال 27 لمهرجان الموسيقى العربية بالقاهرة. وبدا رامي شغوفاً بتلك الإطلالة لكتابة مرحلة مهمة في مشواره، حيث جمعه الحفل بمطربين كبار في مصر هما الفنان هاني شاكر والفنانة ريهام عبدالحكيم، ليكون ثالث فنان سعودي بعد محمد عبده وعبادي الجوهر يغني في الأوبرا، على الرغم من صغر سنه (25) عاماً. وصدح رامي برائعة وطنية حملت اسم «نيل ونخيل» تعبر عن المحبة والود بين الشعبين السعودي والمصري.كما استمتع الحضور بألوان من الأغنية السعودية في قالب أصيل الهوية، واستطاع المطرب الواعد أن يكون بحجم الثقة التي منحت له.