اختار الأسطورة الأرجنتينية دييغو مارادونا أن يدشن فصلًا جديدًا في حياته، من خلال تدريب فريق بالدرجة المكسيكية الثانية، هو دورادوس، المملوك من عائلة نافذة تتهم بصلاتها مع تجار المخدرات. وبعد تجارب شملت المنتخب الأرجنتيني والوصل والفجيرة الإماراتيين، يصل مارادونا للنادي المتواضع، ومقره في ولاية سينالوا، التي تعرف بالحضور القوي لشبكات تجارة المخدرات فيها، ومنها يتحدر أحد أكبر التجار بالعصر الحديث، خواكين «إل تشابو» غوزمان، المسجون حاليًا بالولايات المتحدة، وتعود ملكية النادي لعائلة هانك النافذة، والتي وُجِّهت إليها أصابع الاتهام بالارتباط بشبكات صناعة المخدرات وتهريبها.