قالت ماريس بين وزيرة الدفاع الاسترالية أمس السبت: إن أستراليا سترسل طائرة عسكرية لمراقبة السفن الكورية الشمالية، التي يُشتبه بنقلها بضائع محظورة في خرق لعقوبات الأممالمتحدة، وجاء هذا الإعلان بعد يوم واحد من تعهد زعيمي كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية خلال اجتماع قمة تاريخي بالعمل؛ من أجل نزع سلاح شبه الجزيرة الكورية بشكل كامل، ولكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي من المتوقع أيضًا أن يلتقي الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون قال: إنه سيواصل الضغط على بيونج يانج من خلال العقوبات التي فرضت في محاولة لكبح جماح برامج كوريا الشمالية الصاروخية والنووية، ووعدت أستراليا أيضًا بمواصلة الضغط اقتصاديًّا ودبلوماسيًّا على كوريا الشمالية.