قالت أوزبكستان أمس الأول الثلاثاء إنها تريد أن تصبح مكانا جديدا لمحادثات سلام بين حكومة أفغانستان المجاورة وحركة طالبان بعد أن دعت أكبر دبلوماسيين في العالم إلى مؤتمر يُعقد هذا الشهر. وقالت وزارة الخارجية في بيان إن حكومة أوزبكستان تأمل أن يحرك المؤتمر الذي يُعقد يومي 26 و27 مارس «عملية يقودها الأفغان للمصالحة الوطنية». لكن لم يتضح ما إذا كان أي ممثلين لطالبان سيشاركون في الاجتماع حيث من المقرر أن يلقى الرئيس الأفغاني أشرف عبدالغني كلمة رئيسية.