أكد مسؤولون في الاستخبارات الدنماركية، أن القاعدة «لا يزال لديها طموح في مهاجمة الغرب»، وأضافوا أن الدعم الذي تتلقاه الشبكة الإرهابية يزداد مع ضعف تنظيم داعش. وقال فين بورك أندرسن، رئيس جهاز الأمن والاستخبارات في الدنمارك، أمس السبت: «إن إمكانات القاعدة تكمن بشكل أساسي في شمال وغرب وشرق إفريقيا وفي اليمن، لكن للشبكة أيضًا «تواجد قوي» في سوريا، قد يمثل تهديدًا للغرب». وذكر أندرسن أن المقاتلين الأجانب الذين غادروا سوريا والعراق، يمثلون «تهديدًا إرهابيًّا».