قال بعد عدائه أمدًا.. وبعد العنت بعد فوات الأمر بعد الشوك والألم الكبير: أنت تبدو لي كبيرًا ومثالًا.. وأميرًا ساحرًا بالفعل بالنبل الكبير. قلت بعد الصمت.. والدمع المدارى في جفون الحزن والفكر الشريد: لم تجئني بجديد.. إنما جئت .. إلى الإنصاف إنسانًا.. بثوب أبيض يفتر عن قلب جديد