عبدالعزيز الصقعبي: تتويج لمسيرة طويلة فوزي الذي جاء بعد مسيرة طويلة في محاولة الإخلاص لكتابة السرد والذي منها المسرح، والكتاب الفائز يشتمل على ثلاث مسرحيات إحداها مسرحية «القرية تخلع عباءتها» وسيكون هذا الفوز محفزًا لمواصلة الكتابة. وفي ظل سوء التوزيع والدعاية والترويج للعمل الإبداعي تكون الجوائز هي المحفز الأكبر للقارئ. صالح زمانان: أهدي الفوز إلى الأمتين العظيمتين وصلني خبر فوزي بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب هذا العام 2017، عن كتابي الجديد «فزعات نيئة» الصادر عن دار طوى للنشر والإعلام. أهدي هذه الجائزة كما هو الكتاب، إلى الأمتين العظيمتين.. حمدة بنت مانع «أمي»، وإلى نجران، بوصفها المبتدى والمنتهى، وغاية الغايات. جبير المليحان: انتشار الثقافة يساهم في توازن المجتمع إن وزارة الثقافة والإعلام مسؤولة عن دعم وتنمية الثقافة في بلادنا؛ كون انتشار الثقافة في المجتمع يساهم في تقدمه، وتوازنه، وبالنسبة لي فقد فرحت بفوز روايتي الأولى «أبناء الأدهم» بجائزة الوزارة للرواية هذا العام، أشكر مقام الوزارة، وأخص بالشكر لجنة الاختيار. علي الدميني: الجائزة دلالة على احتفاظ الشعر بحضوره سعيد بفوز ديواني بجائزة الشعر ولعل الأجمل في دلالة الفوز أن يعبّر عن احتفاظ الشعر بحضوره في أزمنة القحط والنسيان. وحين تكون منصات الاحتفاء بالإبداع المتميز مشرعة في أماكن كثيرة، فإن ابتهاج الشاعر بنيل جائزته من أحد أبرز مواقع الثقافة في وطنه سيكون أعمق تأثيرًا وتحفيزًا على مزيد من العطاء والتألق. عبدالله الرشيد: الجائزة تزداد رسوخًا أرى أن الجائزة تزداد رسوخًا في المشهد الثقافي والعلمي عامًا بعد عام، وتكتسب تقديرًا واحترامًا من طبقات الباحثين والمفكرين والأدباء، ويُحمد للوزارة جعل الجائزة مرتبطة بهذا المعرض، فكما يُحتَفَل بالكتب، يُحتَفَل ببعض مؤلفيها، وفي ذلك تشجيع للتأليف والنشر. وما فوزي إلا شرف وإضافة.