لقيت خطوات المملكة العربية السعودية في الدفاع عن نفسها أمام الهجمات الصاروخية والمقذوفات الحوثية، تأييدًا ودعمًا من العالم أجمع حيث عبّرت عدد من الدول العربية والإسلامية والصديقة، عن وقوفها مع حقّ المملكة في هذه الخطوات بعد استهداف 700 مدني جنوب البلاد، معتبرة استهداف المدن والمدنيين بشكل مباشر، يعطيها الحق في التصدّي لأي تهديد بكل الطرق الممكنة. جرائم الحوثيين أكتوبر 2016 1. استهداف منطقة مكةالمكرمة بصاروخ باليستي، تم اعتراضه وتدميره 2. استشهاد وإصابة 700 سعودي ومقيم بينهم 80 شهيدا في المدن جنوب المملكة 3. مقتل 20 طفلا وتسع نساء، خاصة في منطقتي نجران وجازان، بسبب المقذوفات الحوثية 4. المليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح اطلقت أكثر من 40 ألف مقذوف عبر الحدود منذ بداية الحرب. ردود الأفعال * ندعم حق السعودية في الدفاع عن نفسها وأراضيها، أمام الهجمات الصاروخية الحوثية، الخارجية الأمريكية: * «الأسلحة الإيرانية في اليمن لا تمثل تهديدًا للمملكة فحسب، بل للمنطقة بأكملها» * «تهريب الأسلحة إلى اليمن من قبل إيران، يمتد لأبعد من اليمن بكثير، ويهدد ولا يمكن أن يستمر». وزير الدفاع البريطاني * «السعودية لها الحق في الدفاع عن نفسها ضد الهجمات وبحث إعادة الشرعية لليمن » تيرزا ماي: * الحرب التي تقودها المملكة شرعية، نظرًا لدعم الأممالمتحدة لهذا التدخل العسكري المطلوب * الرياض أحبطت مخططات إرهابية كانت تهدف لزعزعة أمن بلادنا وأنقذت أرواح مواطنينا تأكيدات الجبير: * المملكة تحتفظ بحقها في الدفاع عن نفسها ضد أي اعتداءات، على الحدود من قبل مليشيا الحوثيين وصالح. * ندعم التوصل إلى اتفاق سلام في اليمن ونشترط التزام الحوثيين بتنفيذ وقف الأعمال العدائية وفق 2216. * المليشيا الحوثية أجرت قبل انطلاق «عاصفة الحزم»، مناورات عسكرية في البقع بصعدة قرب حدودنا * استخدم الحوثيون مختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، وهو ما اعتبر تهديدًا صريحًا للمملكة * تحركاتهم تمثل تهديدًا للأمن الإقليمي والملاحة الدولية في بحر العرب ومضيق باب المندب.