« ما ردَّني للشعر يا غير«طفلة تمرجح بصدري وأنا شاعرٍ عفْ خلَّت خفوقي شمع/ والنبض حفلة من دوزنتني وأوزنتني على (إفْ) يا ويل حال اللي على حين غفلة تهايفت به لييين ما خاطره: هفْ! (ريميَّةٍ) جفلة ولا هي ب جفلة! شفشوفةٍ تعطي شفاوة على شفْ من بعدها يالورد من تنقطف له؟! من قبلها من ممكن يقال له: دَفْ؟! الشهد بشفاها شفى من أغرف له والليل ضيِّفته شعرها - وما ضَفْ قليلها من كثر: ما ينعرف له وكثيرها من قِل: يثقل ولو خفْ! ما كنَّها إلاَّ «ذنب» ما ينأسف له أفلت من الغفران يوم النَّهر جفْ. عطيتها مفتاح قلبي وقفله وعطتني القلب الخلي وانهزع رفْ قلبٍ كثر ما عفْ؛ بيدين طفلة تمرجحت به.. لا تعافى ولا عفْ!