سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مشايخ وأعيان ومسؤولون بمنطقة نجران يهنئون القيادة بنجاة الأمير محمد بن نايف من العدوان الآثم أدانوا أصحاب الفكر الضال وأكدوا على التفاف المواطنين حول قيادتهم الرشيدة
نجران - صالح آل ذيبة - حمد آل شرية - علي الربيعان - حسن القيسي بمناسبة نجاة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية من الاعتداء الغاشم المنبوذ من كل فئات مجتمعنا المسلم الذي يدعو إلى التآخي والمحبة والتكاتف، تحدث ل(الجزيرة) عدد من مشايخ وأعيان ومديري الإدارات الحكومية بمنطقة نجران، حيث رفع الجميع خالص التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية للشؤون الأمنية. في البداية تحدث ل(الجزيرة) مدير جامعة نجران الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن الذي عد تصرف الإرهابي الغادر تجاه درع أمن الوطن بالأمر غير المستغرب من أحد أذناب الفكر الضال الذين غذتهم عصابات التطرف بأفكار ومعتقدات لا تمت إلى الإسلام بصلة؛ مما جعلهم ينفثون سمومهم وأحقادهم تجاه المسلمين ويتطاولون على قيادة أرضنا الطاهرة وخدام الإسلام. وشدد الحسن على أن من يسفك دماء المسلمين ويتطاول على أرضه ودينه ووطنه هو ورم خبيث يجب المداومة على استئصاله مع الاستمرار في برنامج المناصحة حيت أشاد الكثير من دول العالم والباحثين بأن الاستراتيجية السعودية في مكافحة الإرهاب أثبتت جدواها وقد بدأت بعض الدول تطبيقها. من جانبه ندد مدير عام التربية والتعليم للبنات بمنطقة نجران المكلف حسين بن علي آل معمر بمحاولة الاعتداء الآثمة على الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، ورفع نيابة عن جميع منسوبي قطاع تعليم البنات بمنطقة نجران التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني بمناسبة نجاة سمو مساعد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، متمنياً لسموه موفور الصحة والعافية، وأن يمده بعونه وتوفيقه وتأييده. كما تحدث ل(الجزيرة) صالح آل مريح مدير جهاز السياحة والآثار ورئيس النادي الأدبي بمنطقة نجران قائلاً: بمناسبة نجاة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية للشؤون الأمنية من محاولة الاغتيال الآثمة نرفع أجمل التهاني باسمي ونيابة عن مجلس النادي الأدبي، إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بمناسبة نجاة سموه من محاولة الاغتيال الدنيئة التي تعرض لها. كما قال المهندس سعد بن فايز الشهري أمين منطقة نجران إن الفئة الضالة وأفكارها في طريقها إلى الزوال بفضل من الله وتوفيقه ثم بإصرار وتصميم القيادة الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني ووزير الداخلية - حفظهم الله - على اجتثاث جذورهم وكسر شوكتهم الضعيفة. وقال إن محاولة الاعتداء على أحد أركان أمن الوطن لا تعد اعتداء على شخص الأمير محمد بن نايف فحسب بل اعتداء على عقيدة ومواطني المملكة الغالية على قلوبنا؛ فحفظها الله من كل مكروه. كما تحدث ل(الجزيرة) الشيخ علي بن جابر أبو ساق شيخ شمل قبائل آل فاطمة قائلاً: أهنئ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني بما منَّ الله - سبحانه وتعالى - على الجميع بسلامة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية من الاعتداء الآثم ودحر الفئة الضالة ورد كيدها في نحرها؛ فحفظ الله الأسرة المالكة والشعب السعودي النبيل والوطن من كل مكروه وأدام عزه. كما تحدث شيخ قبائل جشم يام الشيخ حمد بن أحسن آل منيف الذي قال: الحمد لله أولاً على لطفه، وندعو الله أن تبقى بلادنا آمنة مطمئنة، والآن جاء دورنا كمواطنين لأن نمنع الأفكار المدسوسة، وأن ننشر الوسطية بين مجتمعنا؛ لأننا أمة وسط، ونعمل على ترسيخ أهمية طاعة ولاة الأمر، حفظهم الله جميعاً. من جهته قال رجل الأعمال علي بن سالم آل سالم: نحمد الله - سبحانه وتعالى - على سلامة الأمير محمد بن نايف، ونقول إن ما حصل ليس استهدافاً لسمو الأمير محمد بن نايف بقدر ما هو استهداف لأمن البلد، وهو ما يعد أمراً بعيد المنال على تلك الفئة الضالة التي باتت تتخبط في مخططاتها وانكشف ضعفها؛ فأمن البلاد محفوظ بأمر الله وسنبقى أمة واحدة على قلب ودين واحد بمشيئة الله. وقال رجل الأعمال علي بن حمد الحمرور: إن محاولة اغتيال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية هي محاولة جبانة وفاشلة، وقد حمى الله سموه بحماية منه - عز وجل -، ومثل هذا العمل يكشف أهل الفكر المنحرف وما يتصفون به من الخسة والنذالة. وأكد رجل الأعمال مهدي عبدالله آل شرية: في كل مرة نسمع فيها خبراً عن هذه الفئة الضالة نزداد ثقة بكفاءة وجاهزية قوات الأمن في بلادنا، كما يزيد يقيننا بأن هذه الفئة مخذولة وشاذة ومنبوذة من الشعب السعودي كافة. وبهذه المناسبة نرفع أجمل التهاني إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف نائب وزير الداخلية للشؤون الأمنية، سائلين الله أن يحفظ لهذه البلاد قادتها وأمنها، إنه سميع مجيب. من جانبه قال سالم بن جابر آل سلامة أحد منسوبي إمارة منطقة نجران: في البداية أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية بسلامة سموه من هذا الاعتداء الغاشم المنبوذ من كل فئات مجتمعنا المسلم الذي يدعو إلى التآخي والمحبة والتكاتف؛ لما من شأنه العيش في رغد وسلام وحفظ أمن وأمان بلادنا الغالية وسلامتها وسلامة كل أفراد أسرتها الحاكمة والمحكومة، وإننا إذ نشدد استنكارنا ونبذنا لهذا التصرف الغاشم لنسأل المولى - عز وجل - أن يرد كيد هذه الفئة الضالة في نحورها. كما تحدث ل(الجزيرة) رجل الأعمال مهدي بن ناجي الغباري وقال: ما حصل لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز لن يزيدنا كشعب سعودي إلا قوةً وتكاتفاً والوقوف صفاً واحداً وسداً منيعاً لنحول دون الاعتداء على بلادنا أو العبث بأمننا ووطننا الغالي. كما تحدث شيخ قبائل آل فطيح مبارك بن ذيب المهان الذي قال: أهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني على سلامة الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، ونحمد الله العظيم على نجاة سموه؛ فسلامته هي سلامة الأمن الداخلي في كل قرية ومدينة في هذه البلاد، ونسأل المولى - عز وجل - في هذا الشهر المبارك أن يحفظ قيادتنا الحكيمة من كل شر ومكروه، وأن يرد كيد هذه الفئة الضالة إلى نحورهم. وتحدث أيضاً ل(الجزيرة) المعرف صالح بن سالم آل جيدة قائلاً: آلمنا الاعتداء الآثم على صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية حيث يدل هذا العمل على النفس الإجرامية لدى الإرهابيين ومبدئهم المتمثل في القتل والتدمير، ونحمد الله على سلامة الأمير الذي عُرفت عنه الشجاعة والتواضع والإنسانية حتى مع الأسر وأبناء الإرهابيين. كما تحدث ل(الجزيرة) أحمد بن مهدي الحارثي مدير الشؤون المالية والإدارية بتعليم بنات نجران قائلاً: أهنئ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف على سلامته حيث اهتزت قلوبنا ومشاعرنا لهذا الاعتداء الغاشم على رجل عودنا على مكافحة الجريمة والإرهاب ومن يرتكبهما. وقد استغل الإرهابيون الشهر الفضيل وثقة سمو الأمير وكرم سجاياه، ولا يمكن لمسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، أن يقوم بمثل هذا العمل الخسيس في هذا الشهر الكريم.