بدأت موجات الغبار المصحوبة بالرياح والرمال والأتربة تهب على طريق حرض - الخرج الشيء الذي نتج عنه انخفاض في الرؤية الأفقية إلى أقل من كيلو متر مع كثافة سيارات النقل الثقيل في مسار واحد تغطي أجزاء منه أحياناً الرمال خصوصاً بالدهناء، ورغم جهود المعدات المتواصلة لإزالة الرمال على مدار الساعة لكن المفاجآت المتزامنة في جميع الفصول هو تواجد قطعان الإبل أثناء عبورها الطريق التي سببت وقوع حوادث مؤلمة ذهب ضحيتها الأرواح والممتلكات.